معاذ الخطيب : مفاوضو المعارضة مسؤولون عن دمار سوريا مثل نظام الأسد ( فيديو )

ماقاله معاذ الخطيب صحيح ١٠٠٪
واذا كنت تريد معرفة سبب مايحدث بسوريا. فقط اقرأ تعليق القراء حتى تعرف المصيبة بهذه العقليات وكيف تفكر.

ماضل غير الشيخ معاذ الخطيب يدعو جميع الاطراف الى الحوار ووقف الاقتتال
لو فيه الخير ما رماه الطير متلو متل حسون خطيب المسجد الاموي في عهد النظام شو بدو يكون يعني

الى الأن لم نرى قائداً حقيقياً يستطيع أن يفي الثورة حقها .. لم نرى قائدا يستطيع أن يكون بالمستوى الذي تستحقه هذه الثورة العظيمة ..
وهذا جيد و ليس بالسيئ ابداً بل هو أول مشوار انتخاب الافضل والذي يؤدي الى توطين فكرة تطور الأداء للوصول إلى الهدف والذي سينتج نخبة سياسية سورية متميزة بعد سنوات ليست بالقليلة .. لكن المهم أن يبقى هذا الوعي التحرري مستمراً في جسم الثورة والذي لم يتراجع رغم كل تلك القوى الجبارة التي تحاول قهر ارادة السوريين … ورغم كل الشوائب التي فرضتها ظروف الملحمة… لكن جوهر الثورة مازال نقيا وسيظل والشواهد كثيرة على ذلك ، ثورتنا بخير ولن تقهر والشعب السوري الحر في الداخل والخارج يعمل على النصر وانتقال بلده الى مسار البناء والتطور في كل المجالات على طريق الريادة في المنطقة العربية والشرق الأوسط ، وهذه ليست مبالغات وامنيات بل حقائق تترسخ لتنطلق بعد ترحيل الديكتاتورية العسكرية والتي وصلت الى آخر ايامها في حكم البلاد.
والثورة مستمرة.
القائد السياسي او العسكري اللامع في الثورات .. هو وصفة لإنتاج الديكتاتور وعودة الى امكانية تأليه القائد الأوحد ، وحالة صحية هي مطالبة السوريين الاحرار بالافضل دوماً وعدم الركون إلى شخص ما رغم السعي لدفع بعض الشخصيات في المعارضة الى تقديم الافضل واعطائهم الفرص .. وإلا كيف لأصحاب الثورة والاحرار ان يتميزوا عن المؤيدين للعهد القديم وداعمي الديكتاتور رمزاً للقوة و الحكم العسكري وفي بذل ارواحهم عند قدميه .
كل هذه المعاني تؤكد على صحة الثورة وحقيقتها والتي تستمد دوافع استمراريتها
من الأهداف النبيلة التي يسعى اليها الشعب السوري وأحراره ، وبقمة هذه الاهداف هي الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة وحقوق الإنسان.

الى متى سنبقى الرد بالسب و الشتائم و عدم احترام اراء الناس يلي حابب ينتقد الرجل يطرح نقد بناء محترم و افكار قابلة للنقاش

معه حق لأن المع**** التي بتعت نفسها للشيطان الصهيو أمريكي اسوء من النظام.

معاذ الخطيب إما غبي جدا أو عميل للنظام