أمريكا : ” التحالف الكردي العربي ” لا يلقى مقاومة من ” داعش ” في شمال الرقة !
أكد مسؤول أميركي أن مقاتلي “التحالف العربي الكردي” (قوات سوريا الديمقراطية) بدؤوا في تطهير مناطق تقع إلى الشمال من الرقة من مقاتلي “داعش”.
جاء ذلك بعد ساعات من إعلان “قوات سوريا الديمقراطية” التي تشكل وحدات الحماية الكردية عمادها، إطلاق عملية لطرد “داعش” من شمال الرقة.
وقال المتحدث باسم الجيش الأميركي الكولونيل ستيف وارن من مقره في بغداد إن “قوات سوريا الديمقراطية بدأت عمليات لتطهير المناطق الريفية الشمالية، وهذا يضع ضغوطا على الرقة”.
وأضاف وارن أنه في حال سقوط الرقة “ستكون هذه بداية نهاية خلافتهم”.
وأكد أن الجيش الأميركي سيشن غارات جوية لدعم تلك القوات التي دربتها وجهزتها الولايات المتحدة.
وقال وارن إن العملية بدأت في وقت سابق من الثلاثاء، ولم تلق قوات سوريا الديمقراطية مقاومة شديدة من تنظيم “داعش” في المنطقة التي تكاد تخلو من السكان. وتابع وارن أنه يوجد في الرقة ما بين ثلاثة وحتى خمسة آلاف من مقاتلي التنظيم، مشيرا إلى أنه من غير الواضح متى سيتم شن الهجوم على مدينة الرقة نفسها.
وصرح مسؤول أميركي آخر طلب عدم الكشف عن هويته أن قوات سوريا الديمقراطية تسيطر على أراض أثناء توجهها إلى الرقة “إلا أنها لا تهاجم الرقة” نفسها. (AFP)
الدواعش جبنا و رح يهربوا بكلاسينهون من النار الناطرتهون
والله أغرب ما في الموضوع هو الأكراد وكيفية قتالهم لداعش. في عين العرب وفي الحسكة وفي الشدادي كانوا يتقدمون بدعم من طيران التحالف والدواعش يهربون من أمامهم مثل الذباب. ولكن حين يقاتل الدواعش الجيش السوري في ريف حلب أو تدمر أو دير الزور نجدهم يستبسلون في الدفاع والقتال ومع أن الجيش السوري مدعوم بطيران روسي وسوري. وحين نرى الدواعش كيف يقاتلون الجبهة الشامية وجبهة النصرة فهم أبطال لا يقهرون ويهجمون ويستردون المواقع منهم. أصبحت الأمور مكشوفه وهي أن غرفة القيادة والسيطرة للدواعش هي غرفة أمريكية وفي أي منطقة تريدهم أمريكا يحضرون وينسحبون كما يأمرون. وجنود الدواعش هم أناس مضللون ومغيبون ولا يحاولون التفكير ولو قليلا. وأما في العراق فإنهم ينسحبون من أمام قوات الحشد الشعبي حين يقاتلوهم ويتركون المدنين ليكونوا ضحايا لهؤلاء الوحوش بعد أن منعوهم من الخروج، ويقاتلون مقاتلي العشائر والجيش العراقي ببساله وقوة ويوقعون فيهم الخسائر. والضحايا دائما يكونون أهل السنه وهؤلاء المجانين هم السبب الحقيقي لدمار مناطق السنه وثورات السنه في العراق وسوريا.
الدواعش سيطروا باجرامهم وارهابهم ولكن عند الجد يفرون متل الارانب هم اجبن المخلوقات ولكن شاءت الاقدار ان يوستخدموا من قبل مخابرات بعض الدول المعروفة لتحقيق ولغايات معروفة
الاحظ ان اقحام اسم العرب في قوات سوريا الديمقراطية اصبح ظاهره
لا يمكن لمسلم عاقل ان يؤيد داعش ولكن الذي نراه الان هو تسليم مناطق النفط والغاز الى القوات الكرديه واضهار القوات الكرديه بانها الاقدر على مواجهة داعش والكل يعلم بان القوات الكرديه لاتصمد ساعات امام داعش لولا سياسة التدمير الشامل والتمهيد للارض الذي يتبعها طيران التحالف ويسلمها للاكراد على طبق من ذهب ثم يضهرون بالصور وترتفع راياتهم كانهم هم المحررين مانراه اليوم هو رسم خريطه جديده لم يحلمو فيها حتى الاكراد انفسهم من المالكيه للقامشلي للحكسه للرقه والشريط المحاذي لتركيا …لا نعلم ماذا سيكون بعد ذلك لكني اضن بان هذا المشروع لا يمكن تبريره ولا تمريره تحت مسمى قوات سوريه الديمقراطيه والتي لا يشكل فيها العرب الخمسه بالميه والقوات الكرديه النسبه الباقيه …وماخفي اعظم
هذا کذب . خمسه عشر من القوات الکردیه استشهدوا یوم الماضی فی المعارک