لم يسبقه لها إلا نظام بشار .. تنظيم ” داعش ” يحث المسلمين على تحطيم أجهزة الستالايت لمنع القنوات المعادية من هدم عقيدتهم !
حث تنظيم داعش، المسلمين يوم الثلاثاء على تدمير أجهزة استقبال البث التلفزيوني الفضائي لمنع القنوات المعادية من “هدم عقيدتهم وتلويث أخلاقهم”.
ووجه التنظيم الإرهابي دعوته مع تزايد الضغوط العسكرية عليه بهجمات على معاقله في الرقة بسوريا والفلوجة في غرب العراق.
وذكر داعش في مقطع فيديو على حسابه الرسمي بموقع تليجرام، بحسب ما نقلت وكالة رويترز، جرى تصويره في الرقة ورصد في مصر “يشن أعداء الإسلام حملة إعلامية علي التنظيم لا تقل خطورة عن الحملة العسكرية”.
ولم يوضح التنظيم ما إذا كان سيفرض هذا الأمر في الأراضي الخاضعة لسيطرته في سوريا والعراق، وانتهى المقطع بمشهد لأناس يدوسون بأقدامهم مجموعة من الأطباق اللاقطة لبث الأقمار الصناعية لتحطيمها.
الجدير بالذكر أن نظام بشار الأسد كان يعتبر من يتابع القنوات الإخبارية العربية التي تعرض جرائم جيشه، مجرماً وخائناً ومغرراً به، وكانت “متابعة قنوات سفك الدم السوري” تهمة تسجل رسمياً في محاضر اتهام المتظاهرين السلميين الذين يتم إلقاء القبض عليهم.
الحلق عل الناعم
في بلاد الحرية اوربة ممنوع تركيب الدش دون موافقة و كثيرا ما يأتي الجواب بالرفض لا نظام و لا داعش بكل الدول في هيك شي
في أي مكان بالضبط يرفض طلبك بتركيب دش ؟؟ إلا إذا كان السبب تنظيمي أي يوجد دش مركزي ولا مكان لوضع جهاز منفصل لكل مواطن.
تتحدثون عن الدين؟ أي دين هذا في دولة القمع والقتل والنهب والاغتصاب؟ دولة الإجرام! وتقولون باقية؟؟؟؟ لا والله هي فانية وتنقصف وتتبدد، دولة خلافة العهر وحشاشي أوروبا وعاهراتها والمصابين بالإيدز، والخليفة البغل حامل ساعة الرولكس، وسيذهبون جميعا إلى مزبلة التاريخ، ولن ينصركم الله ولن ينصركم لأنكم مجرمون سفلة قتلتم ثورة شعب هب للدفاع عن حريته وكرامته.
ليست صرعة جديدة. سمعنا هذا الكلام في الثمانينات من مشايخ كانوا يحثون الناس على التخلص من التلفزيونات لأنها تفسد أخلاق المسلمين. ولم ننتبه إلى درجة خطر هذه الأفكار حينئذ، لكن هذه الثمار هي من تلك البذور.
الدين أرخص سلاح للسيطرة علينا.