ميريام كلينك لحسن نصر الله بعد تفجير بيروت : أيها السيد لا تغضب من العلوج الذين يضغطون على المقاومة
قالت “النشرة اللبنانية”، إن خبر الإنفجار الذي وقع يوم الأحد الماضي بالقرب من أحد المصارف في شارع الحمرا وسط العاصمة بيروت أثار جدلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي وَوسائل الإعلام.
وأشارت أنه “كان للعارضة اللبنانية ميريام كلينك رأيها الخاص الذي شاركته مع جمهورها وَمتابعيها على صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أكدت في تعليق لها أن ما جرى يوم أمس هو محاولة ضغط على المقاومة”.
وكتبت كلينك الموالية لحزب الله والتي لطالما دافعت عن حسن نصر الله وعبرت عن إعجابها به : “أيها السيد لا تغضب من العلوج، المصارف والبنوك يريدون الضغط على المقاومة لأنهم لا يقدرون على الأقوياء، يريدون الضغط بأي وسيلة لأنهم يخشونكم يعتبرونكم إرهابيين، وكيف الإرهابي يتواجد في البرلمان؟”.
وتابعت: “يا للسخرية لا تعطوهم مجالاً ليتطاولوا أكتر هؤلاء الكفار… يلي مزعوج من كلامي يبلط البحر ببلوك”.
مواضيع متعلقة :
شرم؟؟؟ مع عر؟؟ شو بده يطلع منهم
هذه هي حقيقة المقاومة والممانعة وحقيقة حزب الله التي لم تعد تخفى على أحد. يدافع عنه مهربوا المخدرات ومتعروا الأزياء ، ذلك لأن حسن زميرة يدافع عن الكيان الصهيوني وعن الجزار بشار رعاة الدعارة وزراعة وتهريب المخدرات والقضاء على ما تبقى من المقاومين للصهيونية والماسونية في المنطقة.
مو ملاحظين انو معظم مؤيدي الطبل حسن زميرة على شاكلة كلينيك وملينيك؟يعني بالمشرمحي ما ضل قواد و ش*** ما أيدت هال**** .. سبحان الله الطيور على اشكالها تقع..
هذه اسمها المقاومة الشفافة.
ميريام كلينك و أمثالها أشرف بمراحل من حسن زميرة و أعضاء حزبه
فكلينك تمارس مهنة واحدة مذمومة بينما حسن زميرة و حزبه لا يتورعون عن ممارسة كل الاعمال و المهن القذرة ( بما فيها مهنة كلينك ) من أجل الوصول الى اهدافهم
جماعة زميرة و بيئته الحاضنة يتاجرون في المخدرات و يمارسون الدعارة و يسرقون السيارات و يقطعون الطرق و يمارسون القتل و يعملون كمرتزقة مدفوعي الاجر عند اعداء الامة و حكامها الطغاة و يحرسون حدود اسرائيل
وين هفوءة وهبي ليش ما تساند المقاومة
يخزي العين ، يعني ميريام (كربوجه بلا ناطف) من النوع ياللي السيد بيعجبو و بيحب ينضغط منو مو من غيرو . الأمل كبيغ إنو ميغيام مع هيفا مع رغدة مع … يكونوا شي تحالف يدعم أو يدفش محوغ المماتعة وصولاً إلى غعشات الانتصاغ “الكبيغ” !