تفجير يستهدف موكب ” بطريرك ” كان يدشن نصباً تذكارياً لضحايا ” مجازر الأرمن “

الأرمن ما بدهم يقعدوا عاقلين و ما عم يعرفوا كيف بدهم يخربوا بيتهم

الارمن استقبلهم سورين بعد ما يدعون انها مذابح ولا دخل لنا في موضوعهم تركي وهذا خاص فيهم ولا دخل لنا فيه ولن نتدخل ولكننا نعرف حقيقه ونعرف اين حصلت مجازر على كل حال عندما دخل الارمن سوريا استقبلهم سورين وامنو على حياتهم وامولهم ودينهم وحتى انهم بنو كنائس لهم ولم نكون نعترض ورحمناهم وساعدناهم حتى انهم اخذو جنسيه سوريه وهي ليست حق لهم ومعروف من اعطها لهم ولماذا اليوم الارمن في سوريا يردون جميل لسورين ويدافعون عن بشار بكل شراسه ووساخه حتى ان ارمينا نفسها تقف مع الاسد بمساعده لارمن متواجدين في سوريا بشار الاسد هجر سورين في كل بقاع الارض بينما لارمن ؟؟؟؟ يعيشون في بيوتنا وياكلون اكلنا ويقاتلون مع بشار ضد شعب لا يوجد جونه ولا واوسخ ولا احقر من الارمن هم ضيوف في بلد فتح له صدرهم وهم يرفعون سلاح على من اضافهم واكرمهم وفتح بيوته لهم واصبح لديهم مليشسات خاصه بهم ؟؟ وتقولون ان تركيا فعلت فيكم مجزار سنرى سنرى ولايام قادمه ان اردتم حرب تركيا عليكم ذهاب الى ارمينا الى ارضكم هناك قاتلو لاتراك وليس في بلد استضافكم من اعطاكم جنسيه سوريه قادر ان يسحبها منكم وترحلون الى ارمينا لا يوجد سورين ارمن ولا نريدكم بيننا ارحلو الى ارضكم يا جبناء يا خونه

هؤلاء يتقنون فن تقليب ( مواجعهم ) الخاصة و كأن ملايين المسلمين الذين سقطوا على يد عصابات الهاشناق مجرد حشرات أو كائنات لا تستحق أن تذكر معاناتها!! قبل أن نتكلم عن معاناة الأرمن والتي استجلبوها لأنفسهم و اضافوا عليها الكثير من البهارات و التوابل, فلنتذكر جرائمهم بحق اخواننا الكورد و الاتراك شرق الاناضول عندما ابيدت قرى بكاملها و اغتصبت النساء و قتل الرجال بالسواطير و الفؤوس والرصاص في عملية تطهير عرقي و ديني بشعة مستغلين انشغال الجيش العثماني على جبهات القتال, النصب التذكاري يجب أن يقام في قلب موسكو في الساحة الحمراء كعقاب لروسيا على تحريضها للأرمن على خيانة الدولة.