المقابلة الكاملة مع قناة ” SBS ” الأسترالية .. بشار الأسد : أتمنى أن يذكرني التاريخ على أنني الشخص الذي أنقذ بلده من الإرهابيين و التدخل الأجنبي ! ( فيديو )

لعنة الله عليك إلى يوم الدين يا حفير يا واطي يا جبان يا خائن… صحيح إنك كلب ابن كلب… تضرب إنت و أبوك… لعن الله عليك إنت و أبوك

يبلاك بقتلك

أكبر انجاز حققه ابن انيسة هو حفاظه على انتاج و توزيع التبن لمؤيديه في سوريا و لبنان رغم سنوات الحرب و اللي خلاهم يصدقوا اي حكي فاضي و اي علاك يخالف الواقع و العقل و المنطق

والله ياسيادة الرئيس كان الشعب السوري مستعد ان يجعلك ملكا لو انك اعطيتهم حرية وكرامة ومساواة … بس اخطئت بسماعك لخالك الخرفان محمد مخلوف واولاده حافظ ورامي وامك انيسة … فضعت وضيعتنا وضيعت الطائفة التي لن يبقى لها اثر في سوريا بعد سنوات من الان ودمرت البلد وسببت مأساة العصر بولدنتك، رغم نصائحي انا وزوجي اصف لك.

أنه كالعاهرة
أنه كالعاهرة التي تحاضر بالشرف

على قد حالتك التعيسة يا دنب الكلب .. رح يكون الخازوووووق

كلام أجوف وحزين

هذا الإرهابي منفصل عن الواقع وبكذب بشكل غير معقول

والله اذا الكلاب الي عملوا من ابوك و عائلتك القذرة ابطال فاكيد رح يعملوا منك بطل و لا انتو كلكم ما بتسوا افا صرمايتي يلعن آل الاسد و مخلوف و كل رجالهم من الجد الى حفيد الحفيد

التاريخ سيذكرك بانك دمرت بلدك وقتلت الاطفال وهجرت الشعب وكنت اكبر سفاح على مر التاريخ وقد سبقك اباك المجرم واعمامك ولصوص عائلتك القذره ,, الا لعنة الله عليك وحسبنا الله بك وبكل من وقف معك ,,
لعنه الله عليك وعلى كل خائن من المعارضه ايضا

ولماذا تتمنى ذلك وهو حاصل واقعا بعض الناس في تونس وفي اليمن وفي لبنان والعراق وايران يجزمون بانك حميت سوريا من الإرهاب والتدخل الأجنبي فحلمك تحقق طبعا استثني جميع السوريين لأنهم عارفينك يا معفن انت وجماعتك حتى جماعتك المعفنين يعرفونك ويعرفون انفسهم. لكن حلمك تحقق فلم يبق لك إلى أن تنتحر مطمئنا لعنة الله عليك

البقاء لله وحده.
في شهر كانون الأول من عام 1989م، عندما سُئلَ الدكتاتور الرومانيّ الشيوعيّ الأسبق (نيكولاي تشاوشيسكو)، الصديق الحميم لحافظ أسد، عن مصير نظام حكمه بعد زوال الأنظمة الشيوعية من حَوْله، لاسيما في تشيكوسلوفاكيا وبولندا.. أجاب مستهزئاً: (عندما تتحوّل أشجار البلّوط إلى أشجار تين، يمكن أن تنقلبَ الأوضاع في رومانيا).. لكن بعد 4 أيامٍ فحسب، كان الدكتاتور (تشاوشيسكو) يُعدَم رمياً بالرصاص، برفقة (السيدة الأولى)، على قارعة أحد شوارع (بوخارست) العاصمة، بعد أن زال حكمه المستبد الظالم بسرعةٍ قياسية، ومن غير حاجةٍ لتحوّلَ أشجار البلّوط إلى أشجار التين!.