لا رد من التنظيم حتى الآن .. قوات سوريا الديمقراطية تقبل مبادرة تتضمن انسحاب ” داعش ” من منبج دون قتال
أصدر مجلس منبج العسكري وقيادة قوات سوريا الديمقراطية في منبج، بياناً أعلنا فيه عن قبولهما لمبادرة من فعاليات شعبية تتضمن انسحاب تنظيم “داعش” من مدينة منبج دون قتال.
وجاء في البيان: ”لم يتوانى لحظة تنظيم داعش أن يستخدم المدنيين كدروع بشرية وزجهم في المعارك المستمرة، وهو سلوك يتماهى مع عقلية التوحش والإرهاب. ونعلم الرأي العام بأن وجود فلول الإرهاب في مدينة منبج يسبب كوارث ضد الأهالي يوم بعد يوم، واستجابة لنداء الفعاليات الاجتماعية المتكررة في المدينة، فإننا في المجلس العسكري وحفاظا منا على ارواح المدنيين داخل المدينة وممتلكاتهم وحفاظا على المدينة من الدمار نعلن اننا نقبل بمبادرة خروج عناصر داعش المحاصرين داخل المدينة بأسلحتهم الفردية الى جهة يتم اختيارها، وان مدة خروجهم هي 48 ساعة من اصدار هذا البيان، وتعتبر هذه المبادرة هي الفرصة الوحيدة والاخيرة امام عناصر داعش المحاصرين للخروج أحياء من المدينة”.
وتابع المجلس العسكري في بيانه قائلاً: ”على ذلك نناشد اهلنا في داخل المدينة اخذ تدابيرهم ومحاولة الخروج من المدينة والابتعاد عن مناطق الاشتباكات، وذلك حفاظاً عليهم لأن الإرهاب لن يتردد في توظيفهم واستغلالهم كدروع بشرية في المعارك الدائرة كما جرى منذ انطلاقة معركة منبج”.
وتشهد مدينة منبج منذ الـ 31 من شهر أيار الفائت من العام الجاري، معارك عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية المدعمة بطائرات التحالف الدولي من طرف، وتنظيم “داعش” من طرف آخر، تمكنت فيها قوات سوريا الديمقراطية من الوصول إلى مدينة منبج والسيطرة على أقسام منها.
ما فعلته قوات الديموضراطيين في منبج لم يفعل داعش ربعه و لا حتى نظام بشار الاجرام
شعار الديموضراطيين ( نحكمكم أو نخلى الأمريكان تقتلكم )
هذا الفصيل غاية في الخطورة و رح يدمر العلاقات العربية الكردية إلى الأبد
الديمقراطية التي ستجلبها قوات سوريا الديمقراطية للسوريين هي نفسها الديمقراطية التي جلبتها أمريكا لأهل السنة في العراق = القتل و التدمير و التشريد
هذه أكبر خيانة من قوات سوريا الديمقراطية , أي مبادرة لخروج الإرهابيين هو مشاركة ونشر للإرهاب في مكان آخر لذلك يجب سحقهم داخل منبج وخارجها و عدم السماح لهم بالخروج الآمن من أي منطقة , شهر واحد أيضاً يكفي لإنهائهم من منبج . عاشت كوردستان
كذبة وجود داعش في منبج هي فقط لقتل أهلها لقد هرب الدواعش من منبج منذ اليوم الأول لتقدم قوات الملاحدة الديمقراطيين و اليوم كل من في منبج يحارب و يدافع عنها هم أبنائها و من أبناء الحركة الذين يرفضون تسليم أرضهم و عرضهم لهؤلاء الفاسقين.
طيب وليس ما عميقدرو يفوتو الديمقراطي لحد الان ومن هو الذي يمنعهم ، اذا قلت لي ابناء منبج اعتبر النقاش انتهى فكلمة ابناء منبج مطاطة من هنا للمريخ
أبناء منبج اليوم هم (الشيشاني والداغستاني و التونسي والمغربي والمصري و الجزائري والليبي واليمني و السعودي و الأوزبكستاني و العراقي و بعض المنبجيين ممن غرر بهم بمال أو بجاه أو بغيره ) ولكن يا صديقي أؤكد لك بأن داعش و أخواتها وكل داعميهم مصيرهم كمصير صطام و قذاف الدم , و سوريا لن تبقى ملاذاً للإرهابيين إلى الأبد
اصبح المدنين في منبج تحت رحمة داعش وقوت سوريه المجرمه ايان كان سيقتل الابرياء ومهزله انا قوت سوريه المجرمه وداعش المجرمه كلهما يدعي تحرير منبج