بثينة شعبان : ” ذبح الطفل الفلسطيني في حلب يشبه قتل الإسرائيليين لمحمد الدرة “
شبهت بثينة شعبان، مستشارة بشار الأسد، قتل طفل فلسطيني في ريف حلب الشمالي على أيدي فصيل معارض بحادثة قتل الطفل الفلسطيني، محمد الدرة على حد تعبيرها، على الرغم من أن “الطفل” تبين أنه ليس طفلاً ولا فلسطينياً.
جاء ذلك وفقا لما نقلته وكالة أنباء النظام على لسان شعبان حيث قالت: “إن ذبح الطفل الفلسطيني شبيه جدا بقتل الطفل محمد الدرة في فلسطين ولا أميز بالمكان أكان في فلسطين أو حلب فكل اطفالنا مستهدفون من قبل المشروع الصهيوني كما هي امتنا”.
وتابعت قائلة: “إن عددا من الفصائل الفلسطينية تقاتل مع الجيش العربي السوري لأن معركتنا وهويتنا ومستقبلنا واحد.. علينا ان نعمل جميعا مع مخيم المقاومة لكي نحرر أمتنا من التبعية.”
ولفتت المستشارة السورية إلى أن “أغلبية الشعب السوري تدرك أن ما يجري في سوريا واليمن والعراق وليبيا وتونس هو من أجل خدمة الصهيونية في مشروعها في الصراع العربي الإسرائيلي ولذلك وأن يكن هناك بعض الغضاضات بالتصرف من قبل بعض الفلسطينيين فإن الشعب السوري سيظل يفكر بفلسطين ويحب فلسطين ويعمل من أجلها لأن فلسطين وسورية والعرب كلهم مصيرهم وقضاياهم ومستقبلهم واحد وقالت لم تكن هناك ردة على هذه التصرفات في سورية على الإطلاق،” وفقا لما نقله تقرير الوكالة.
الجدير بالذكر أن السواد الأعظم من المعارضة السورية (سياسيون – ناشطون – وسائل إعلام – …) أدانت حادثة الذبح التي تنحدر بالثوار لمستوى داعش وجيش بشار الأسد، وأكدوا أنها مرفوضة سواء كان الأسير طفلاً أم لا، في حين أعلنت حركة نور الدين الزنكي عن فتحها لتحقيق بالحادثة ومحاسبة مرتكبيها، كما أكدت على التزامها بالقوانين والمعاهدات الدولية.
وتبين بعد الحادثة، إن الأسير لم يكن طفلاً ولا فلسطينياً، بل عنصراً سورياً متطوعاً في ميليشيات بشار الأسد ويبلغ من العمر 19 عاماً.
مواضيع متعلقة :
وقتل حمزة الخطيب وكذلك مئات الآلاف من السوريين ماذا يشبه أيتها العاهرة
ما أرقّ قلوبكم ..أظنها لاتتحمل إيذاء نملة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أمل أن تتمكنوا من طرد سكان بلوتو ..الذين جعلوا دماء السوريين تجري أنهاراً.
تشبيه صحيح 100 بالمية..هالوحوش لعنة الله عليهم
ياعاهر دمشقي وبو علي وهذه العاهرة اصنافكم معجونين بماء العهر والنفاق والغدر مئات الالاف من السوريين المظلومين والجرحى والمشردين وانتم يا اندال تتكلمون وتؤيون ميليشات الظلام اللعنات والعدالة ستلاحقكم وعلى الشعب السوري ان يعرف من عدوه ويضع الخطط لاستأصلهم هؤلاء اشد خطر ونقاقا من الكل
اخرس يا جاهلي يا حاقد..بكفيكم طائفية روحوا نضبوا بقا
صح النوم وين كنتي غاطسة بحضن مين يامحترمة ولا كنتي محششة يعني ومو صاحية أهل الشبيح صحيو وخبروا وأنتي لساتك بالزفت قومي غسلي وجهك من شخاخ الشيطان وعمليلك ركعتين لربك بشار نوم اللي مافاقوا إن شاء الله
عاهرة كاذبة اقرأي الاخبار طلع هاد الطفل من جماعتكم مجرم يعني و عمرو 19 سنة
نظام كاذب فاجر مجرم يجب القضاء عليه و معاقبته
لكن ياست بثينة ، تبين في وقت لاحق أنه لم يكن طفل بل عمره 19 سنة ، ولديه هوية حربية .. كيف لنا أن نصدقك بعد كذبتك الكبيرة حين قصف معلمك بشار أهل الغوطة بالكيماوي وإدعيتِ حينها أنهم أطفال من الساحل قام الثوار بنقلهم بباصات مكيفة من الساحل إلى الغوطة ليقصفهم يالطائرات بالكيماوي .. فعلاً ياست بثينة أنه يوجد أشخاص أمثالك فقدوا من وجوههم ماء الحياء تماماً .
هلق بعتلي صورتك وبعملك هوية تابعة للقصر الجمهري
لك حتى هادا المرض يللي مخترعيلو ياه مالو علاقة بموضوع التقزم وهالقصص
قتل النظام السوري لأطفال سوريا بالجملة يشبه قتل اسرائيل لأطفال غزة بالجملة
و حصار النظام السوري لعشرات من المدن السورية يشبه حصار اسرائيل لغزة
عصابة بشار المجرمة و من يساندونها من مليشيات إجرام و طيران روسي حقير ارتكبوا فظاعات تفوق أي عمل “دعنا نفترض أنه جريمة” من جانب أي فصيل من الثوار . لكن الآلة الإعلامية العالمية الضخمة “التي يوجهها الأمريكان و أتباعهم” تقوم بالتركيز على شيء و تتناسى الكثير من الأشياء.
و على أية حال ، هذا الرجل “المتقزم كطفل بسبب المرض” نعاه أقاربه بلوحات و من ضمنها لوحة كشفت أنه نصيري و حامل للسلاح تحت صورة حافظ “يلعن روحه” و لو كان لدى النصيرية (الدكتورة بثينة) أدنى شجاعة و مهنية لاستنكرت زج هذا المريض في معارك و كان يمكنها توجيه اللوم للرتب الأدنى في الجيش القيقي السوري .
اولا عمره 19
تانيا منتسب الى جيش التشبيح المدافع عن كرسي بشار
تالتا الفلسطينيين متبرين منك يا عجوز النحس اقذر من المتاجرة بقضية فلسطين ما شفنا
لو أسنعملت عبارات قاسية بحق من أسىء للسورين لن تنشر رح يسقط كل من أساء لكل سوري
هذا زمن العاهرات والقوادين وتجار الدعاره والمخدرات امثال ال اسد ومخلوف وحزب ابو زميره
دماء الفلسطينيين ليست بأغلى من دماء إخوتنا السوريين الذين يقتلهم بشار المعتوه ليلا نهارا و و الله لا نريد من مجرم سفاح معتوه كبشار أن يحرر شبرا واحدا من فلسطين و لن يحرر طبعا . كلها شعارات زائفة كاذبة ثبت بالدليل القاطع برائتهم منها و الله ياخدك يا بشار و يجزيك بأفعالك أنت و ملتك .
بثينة هذه متخرجة من مدرسة الدعارة والعهر السياسي لنظام الاسد الماسوني الفاشي.وتصريحها عن مجزرة الغوطة بالاسلحة الكيماوية التي ارتكبها ذيل الكلب بشوشة الصغير القذر.والتي ادعت ان الثوار نقلوا اطفال ونساء الساحل الى الغوطة ونفذوا الكيماوي عليهم لهو دليل على انها معتوهة وعاهرة.لذلك موغريب عليها بتصريحات اكثر عهرا من ذلك