الكويت : السجن 14 عاماً للنائب عبد الحميد دشتي
قضت محكمة كويتية غيابياً، الأربعاء، بسجن النائب في مجلس الأمة عبد الحميد دشتي، 14 عاما وستة أشهر، وذلك بتهمة الإساءة لكل من السعودية والبحرين.
وعاقبت محكمة الجنايات دشتي، بالسجن 11 عاما وستة أشهر بعد إدانته بتصريحات مسيئة للسعودية، كما أصدرت حكما بسجنه ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ بتهمة الإساءة للبحرين.
وتعتبر هذه الأحكام أولية، بحسب ما أوردت “سكاي نيوز”، إذ يعطي القضاء الكويتي المتهم ثلاث درجات للتقاضي. ويستطيع دشتي استئناف هذه الأحكام خلال شهر.
وكان عدد من النواب الكويتيين وجهوا انتقادات “حادة” لدشتي على خلفية تصريحات مسيئة للسعودية، متهمين إياه بتنفيذ “أجندات خارجية” لخدمة مصالح إيران في المنطقة. وطالبوا الحكومة باتخاذ الإجراءات القانونية ضده.
وعبرت الحكومة عن رفضها، على لسان وزير خارجيتها الشيخ صباح الخالد، الإساءة للسعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، واعتبرتها إساءة للكويت.
وكانت وزارة الخارجية الكويتية رفعت شكوى قضائية ضد دشتي بعد ظهوره على الفضائية السورية في 24 فبراير الماضي، واتهم حينها السعودية بمساعدة الإرهاب.
يذكر أن مجلس الأمة الكويتي رفع الحصانة البرلمانية عن دشتي، بطلب من النيابة ووزارة الخارجية، بتهم عدة على رأسها الإساءة للسعودية والبحرين والتعرض للقضاء الكويتي.
وفر دشتي خارج الكويت، منذ عدة أشهر، خوفا من إلقاء القبض عليه بعد إصدار النيابة الكويتية أمرا بضبطه وإحضاره.
ويعرف عن دشتي تأييده الشديد لبشار الأسد وانتقاده للحرب في اليمن.
يلعن موديلو
عندما دخل الجيش العراقي و للاسف و احتل الكويت هدا الممايع شرد الى السعوديه و احتضنته و حمته نحن نساله لماذا لم تشرد الى حبيبتك ايران لتحميك و لماذ لا تعيش في ايران و نتخلص من قرفك و دس سمومك ضد السعودية و الدول العربية .
خنزير رافضي نجس اين ستذهب وهل ملاذك بملالي قم والخنزير النصيري سيحميك لعنة الله عليك وعلى ملتك النجسة
ويجب محاكمته على الالتقاء ببشار الكيماوي القذر ربيب الخمنئي القذر الذي يكفر الصحابة ويكفر مليار ونصف مسلم يحبون الصحابة
شو ياه، الشباب مره تانيه بلشت تعليقات الحقد.
بلديمقراطيه و الحريه اللي عم ينادو السوريين فيها لا يكون في احترام رأي، يعني اذا انا بدي سب اي بلد هاد بيكون رأي الشخصي، فشلون اني كون عصو برلمان و سكر تمي!
حكم مصخره، 14 سنه لانو سب السعوديه و البحرين..
و كم سنه كانو رح يسجنوه اذا سب السودان؟
خلص بلاكن مصخره.