وحدات الحماية الكردية تعزز قواتها في غرب الفرات بدلاً من الانسحاب منه

ليتهم يبقوا حتى يصبحوا عبرة لمن اعتبر.
يبدوا أنهم صدقوا أنهم رجال و نسوا بأن أمريكا استخدمتهم كحذاء و أوصلتهم إلى هناك و سترميهم ككل مرة إن لم يستمعوا لصافرتها للعودة كالكلب الصغير.

شي على هواكم كان مافي متلو. لك تفو على هيك عقليات متلكون وهيك عقليه ديكتاتوريه . لك طول مهيك عم تفكروا متل جماعة المولاة …انا وماحدا غيري لازم يحكم سوريا بنفس العقليهالمتخلفه المتحجره ماراح يصيرشي اسمو سوريا.
وبعدين ليش هالحقد على اخوننا الاكراد ..لك خيو بس لما يقولوا انو انفصلنا عن سوريا واسسنا دوله وقتها الها حكي تاني معهون…بس لما حرروا نص سوريا من هالطاعون الجراثيم والافات اللي اسمها داعش وماتوا مننون نص زهرة شبابون بغض النظر عن طبيعة حزبيتون او افكارون… صار لازم ندكون ونهجم عليهون متل ماامر الحقير الخاين ابو خطوط حمرا اللي دمر نص سوريا و الاهبل التاني ةاللي دمر نصها التاني.
وبعدين تعوا لاسالكون ليش داعش ماضرب ولا رصاصه على الجيش التركي في جرابلس ولا على الحر وعم يسلم القرى بكل سلاسه و بنفس الوقت ماطلع من عين العرب كوباني ومن منبج الا على جثث كلابه وبعد اشهر من القتال الشرس والسيارات الانتحاريه وما طلع الا بقدرة رب العامين وبعدها بضرب الطياران وغيره.
اردوغان متل مادخل داعش طيلة 3سنين وعلى عينك ياتاجر من الحدود…و متل ماعطا اوامرو ليهجموا على الاكراد وهلق سحب الجيش الحر من ادلب ليحاربوا الاكراد في جرابلس وخلاها فاضيه لياخدها النظام قريبا بعد ما يقعد قريبا مع بشار ويبوس شواربو متل ما بزق على شرفو ووعوده للشعب السوري ونزل باس صرمايت بوتين واسراءيل .
ودارياهو كمان وراها ميشان يسحب المدافعين عنها ليسحبون ويضمون لجرابلس وهو وراء كل مصيبه او خيانه او اتفاق مع النظام لانو من اول يوم للثوره العظيمه اردوغان ومخابراته عم ينسقوا ويخططوا ليدمر سوريا ويقضي على الاكراد ويسحب معمل حلب ونقود تجارهم لعندوا متل ماصار . وكل وعودوه و خطوطه الحمراء طلعت عن جد ضراط على البلاط.

سابقاً قال محمود درويش يسألونني لماذا أكتب أشعاراً عن الكرد وأجيبهم , هناك سببان إثنان : أولاً: لأن الأكراد لايحملون الحقد حتى تجاه أعدائهم وهم يعرفون بأن أكثر من 70% من العرب يعتبرونهم أعداء والكرد يعتبرون العرب أقرباءهم , وثانياً: الكرد يحملون أكبر عزيمة وإرادة وقوميون الى أقصى الحدود والعرب بصفعة واحدة ينكرون عروبتهم , أما الكرد وبمرور الزمن وبقدر اوراق الشجر قُتل منهم , لا ينكرون قوميتهم ويقولون نحن كرد وسنبقى كرداً, ويجب ألا يفهم من هذا الكلام مايوحي بالتعصب القومي أو العنصرية , لإن الوقائع تثبت كلام درويش فالأكراد ومنذ مئة عام يناضلون ضد الظلم والقمع والإقصاء في ثورات وإنتفاضات مستمرة قدموا من خلالها مئات الألاف من الشهداء , وهم مازالوا مستمرين في النضال ضد قوى التكفير والتدمير والغزو