الكشف عن أسماء ضباط النظام الذين قتلوا جراء إسقاط الجيش الحر طائرة مروحية بريف حماة ( فيديو + صور )
كشفت مصادر إعلامية موالية عن أسماء قتلى المروحية التي أسقطها الجيش الحر صباح الجمعة، في ريف حماة الشمالي.
وكان جيش العزة (الجيش الحر) أعلن عن إسقاط طائرة مروحية روسية بعد استهدافها وهي تحلق على علو منخفض في رحبة حطاب، بصاروخ تاو.
وأكد المرصد السوري نقلاً عن مصادره أن الطائرة روسية، إلا أن أسماء القتلى التي نشرتها المصادر الموالية، ورصدها عكس السير، تؤكد أن الطائرة نظامية وليست روسية.
والقتلى هم العقيد محمد علي حبيب، والمقدم علي أحمد ديوب (بيت السخي – بانياس)، ولم يعرف إن كان هنالك آخرون على متن الطائرة معهما أم لا.
وكانت فصائل من الجيش الحر إلى جانب “جند الأقصى”، قد سيطرت خلال الأيام الثلاثة الماضية على عدة مناطق في ريف حماة، أبرزها صوران وطيبة الإمام ومعردس، بعد معارك مع ميليشيات بشار الأسد.
* الصورة الثالثة لديوب مع النقيب علاء منير ديوب الذي قتل في معارك سابقة.
الخنازير صاروا بيفهموا بالأرجيلة!!!
صاروا الاوباش بيعرفوا يسوقوا طيارات!!
بحلف يمين إنه الطيارة مليانة عرق ومتة
خلي يأركل عند شريب الشاي قائد الفنية الجوية
ستحرقٌون في نار جهنم يا أوغاد الجيش الحر. الى جهنم وبئس المصير يا كلاب. إنها ريف حماة الشمالي. أيها الأوغاد، وليست الجولان السعودية ستحرق بالنار التي اشعلتها ولماذا كل هذا يا ال سعود الا يكفكم عبثا في اليمن التعيس , وين العقول .
اسكت يا عبد الإرهاب النصيري الخرامنئي. لولا السعودية لكان نصف السوريين بدون عمل بسبب سرقة فرص العمل من قبل مليشياتك الخسيسة المتمثلة بآل الفسد و شاليش و باقي قاذورتك. سرقتم فرص عمل شبابنا و هجرتموهم لكل بلدان العالم و تركتوا الشباب يبحث عن عمل في أي مكان و أنتم تسرقون مواردهم لتصنعوا سجون القمع و الإرهاب و الإذلال للشعب السوري. انظر ماذا تفعل السعودية لأبنائها من تهيئة سوق العمل لهم و ماذا فعلت شراذمكم النصيرية الخرامنئية للشعي السوري!
المروحية ليست روسيه هي من طراز غازيل صنع فرنسا و النظلم عندو منها و فيها بس طيارين اثنين
كذوب أشر متل عادتك
الله يبارك فيكون يا شباب نصر قريب ان شاء اللة
ارموا براميل واقصفوا بالقنابل واقتلوا ٠ ثم أسهروا وفرفشوا وابسطوا واشربوا اركيلة وعرق ومتة وانسوا يا اولاد العاهرات الأطفال الذي أصبحوا اشلاء مع النساء والمسنين والمرضى ٠ اضحكوا كتير لقد ضحك ما كان قبلكم واصبحو فيما بعد جثث عفنة تأكلها الكلاب ٠
كلما تسقط طائرة نظامية في سوريا الحبيبة ، لا يهدأ لي بال حتى أعرف أسماء الطيارين و من أي مناطق. وصلتني منذ قليل هذه المعلومة:
“العميد الطيار محمد علي حبيب من منطقة جبلة، والمقدم الطيار علاء أحمد ديب من منطقة بانياس” و هما نصيريان.
من متابعتي الطويلة لهذا الموضوع ، تبين لي أن 98% من الطيارين هم من تلك الطائفة و ليس كما الترويج الكاذب بأنهم 80% فقط.
يقال أن الطيارين الحربيين في سوريا إما مجرمين أو مشاريع إجرام ، و لذلك ماذا سيشفع لهم عند غالبية الشعب ؟ و هل من المعقول و المنطقي و العدل أن تتم مسامحتهم ؟؟
أنا اقترح يا عقلة العفاش اي طيار يلقى عليه القبض حيّا ان يقتل جراء ما اقترفت يداه من جراءم