زعم أنه كان مخموراً .. نمساوي ستيني يطلق النار على شاب سوري !
أطلق رجل نمساوي يبلغ من العمر 65 عاماً النار، يوم الجمعة الماضي، على شاب سوري في بلدة كابرون في النمسا.
وبحسب ما نشرت صحيفة “فيلت”، وترجم عكس السير، فإن الرجل النمساوي استخدم بندقية ضغط هوائي (جفت – تفنكة)، في إطلاق النار على الشاب (28 عاماً) الذي لم يصب بأذى.
وقامت الشرطة النمساوية باعتقال الرجل ومصادرة بندقيته، ووجهت له تهمة الشروع بالقتل.
وقال متحدث باسم الشرطة إن الرجل كان تحت تأثير الكحول، وزعم أنه لا يذكر ما حدث.
وأضاف المتحدث، أن مطلق النار والشاب السوري الذي يعمل في بقالية مواد غذائية كانا يعرفان بعضهما البعض، وأن خلافاً بينهما حدث حول أوقات فتح البقالية، في وقت سابق.
وقال الشاب السوري إن الرجل قام أولاً بشتمه في الشارع ثم ذهب إلى غرفته وأطلق النار باتجاه البقالية.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
مواطن أصلي ٦٥ عامآ عمل جاهدآ ليحصل على معاش تقاعدي محترم في نهاية حياته ليأتي شاب غريب سوري ٢٨ عامآ بحجة اللجوء وبدل الدفاع عن وطنه ليقاسمه رزقه من بيع الخضار، ضعوا نفسكم مكانه؟
معظم ما قلته صحيح ولكن استخدام العنف يجب ان يكون مستنكرا ان صدر عن اي شخص فاعمال الارهاب مدانة من اي طرف كانت لا ان يسمى واحد انه ارهابي ونقول عن الاخر ضعوا انفسكم مكانه له كل الحق ان يغضب لا ان يقتل
الشب عم يشتغل يعني…. وماعم ينتظر المساعدات الحكومية… وغالباً عم يدفع ضرايب ازا عم يشتغل بشكل شرعي….هاد معناه انو اللي حكيتو كله غلط ياعربي فصيح
غريبة هالنفسيات الوضيعة اللي ببلدنا. لسا اللي قاعد بالبلد عم يحسد اللي برا ويبرر الأفعال المعادية الو قال عأساس هو حيادي. عزيزي لاتخدع نفسك، انت غيور ومتمني الشر لغيرك وهالحقد الأسود رح ياكل قلبك ومارح تضر حدا غيرك لأنو الأرزاق مقسومة من الخالق.
لك يسلملي يلي خلقك!! بالفعل شعب حمار ما بيعرف انو الارزاق مقسمة والحسد لله دره ما اعدله. بدا بصاحبه فقتله!!!
ٍبحان الله في كائنات لازم تبرر للمجرم جريمتو بس لإنو أوربي أبيض
لو القصة بالمقلوب كان وصلت صوت الفلسفة والسب عاللاجئين للمريخ
عادي فتح مخك شوي .. ترى في مجرمين نمساويين شقر كبار وصغار
ترى هني بشر في منهم مجرمين وفي منهم كويسين حالهم حال كل البشر
مثل اللاجئين في منهم كويسين وفي منهم سيئين
بس عيون بعض البشر حولة بتشوف مشاكل اللاجئين وتنعمي عند بلاوي الشقر الكيوت الحلوين الطيوبين المتحضرين
واحلى شي هالمرة اللاجئ عم يشتغل ويدفع ضرايب!! ومع هيك شوف النفسيات الحلوة لشعبنا!! تاري العـطل بالغسالة مو بالمسحوق!!!
هل النمساوي هو أبيض أولاً ؟ إذا كان نمساوي حقيقي فهذه مصيبة لأننا أصبحنا مكروهين بشكل كبير وهذا سيئ للسوري المثقف والغني الذي يزور هذه البلد للسياحة. الله لا يوفق اللاجئ الذي أساء لسمعتنا، كنًّا عايشين ومستورين بهدلتونا.