دمشق : سفير أوروبي يشهد ولادة ” سوريا ” في مركز إيواء ليعود في العام التالي و يشهد ولادة شقيقها ” بشار ” !
قالت وسائل إعلام نظامية، إن سفير بيلاروسيا لدى بشار الأسد، فوجئ خلال زيارة الطفلة “سوريا” التي شهد ولادتها العام الماضي، بولادة شقيقها “بشار”، في مركز إيواء النازحين، بقرية الحرجلة، بدمشق.
وأشار الإعلام الموالي، بحسب ما رصد عكس السير، إلى أن السفير ألكسندر بونوماريف كان قام بزيارتة الحرجلة العام الماضي وكانت زيارته تترافق مع مولودة جديدة تم وضعها في نفس اليوم بمركز إيواء القرية وسمتها والدتها سورية، واليوم عندما رغب السفير في مشاهدة هذه الطفلة وقد أحضر لها هدية بيلاروسية، فوجئ بأمها التي وضعت منذ أيام مولوداً جديداً وأسمته “بشار”.
وقال السفير الذي قام بتوزيع معونات على قاطني المركز : “الذي نراه اليوم هو جزء من حملة المساعدات التي قدمت في مطار حميميم وتم توزيعها باللاذقية وحلب ودمشق وبالحرجلة مشيراً أن جمهورية بيلاروسيا ليست دولة كبيرة بعدد سكانها وليس لديها غاز ونفط ولكن يملك شعبها قلوباً كبيرة للوقوف إلى جانب الدول المظلومة والمقهورة وهناك علاقات مميزة وقوية تربط بين البلدين وقيادتهما ونحن ندعم سورية في أوقاتها العصيبة وندعمها بكل المجالات والسبل ليس فقط بالمساعدات الإنسانية وسنتابع هذا الدعم تعبيراً عن العلاقة المتينة التي تربط البلدين”.
المراة كائن حي
نرجو انشاء عيادات للمرأة بالمخيمات -و توزيع مختلف انواع وسائل تنظيم الاسرة و منع الحمل بالمخيمات و مراكز الايواء بحرجلة و ريف ادلب و حلب و الزعتري و تركيا – حرام يلي عم يصير – هدول نساء اميات لازمهم توعية
اقذر شيء واحقر شيء في الانسان النفاق
يابنت الكلب الي اسمو بشار راح للنفوس وغيرو اي لعنة تحرق ابنك وتحرقك وتحرق بشار وكل حمار
شو بدك بالمخلوقة تسمي اللي بدها إياه إنت شو حشر أنفك يعني حتى اﻷسماء صرتو تتدخلو فيها فعلا ما بعرف هالناس من وين أجونا شعب غريب ومتخلف وبدو يمشي الكرة اﻷرضية عمزاجو
بس يجيك حشرة متلك سميه بشار وسمي اختو انيسة
أنا ما بجيب حشرات متلك يعني البشر بيجيبو بشر لا تقيسني عليك وعلى عيلتك وأنا بسمي اللي بيعجبني وماني ناطر دروس من واحد معتوه على شاكلتك
لن تنتهي سخافات هذا النظام المتخلف.. لا كانوا يكبروا ولا يغيروا من اسلوب الاستحمار واستغباء جمهورهم اكتر ماهو متخلف وغايب عن الوعي.
ماشالله بمركز لجوء وكل سنة ولد .لكن لو كان كلشي طبيعي شو كان صار ؟؟؟؟ هل هذا تخلف ؟أم التزام ديني ؟أم عدم إحساس بالمسؤلية؟