ألمانيا : أب مسلم يفاجأ بتعميد و ” تنصير ” طفلتيه بعد وضعهما تحت رعاية الدولة !
فوجئ أب أذربيجاني يعيش في مدينة كولونيا بألمانيا، بأن ابنتيه اللتين سحبتهما دائرة الشباب الألمانية من حضانته قبل ثلاث سنوات، قد تحولتا إلى المسيحية.
وقال داود علييف (40 عاما) في حوار مع وكالة أنباء الأناضول، إنه انفصل عن والدة ابنتيه، قبل عدة سنوات، وعاشت ابنتاه أرماندا 10 سنوات وتاميلا 8 سنوات، في البداية مع والدتهما، قبل أن يرفع هو دعوى حضانة ويفوز بها لتنتقل البنتان للعيش معه.
ووفقا لعلييف، استغلت والدة ابنتيه ذهابه مع البنتين إلى فيينا خلال أجازته وهو ما ادى إلى انقطاع الابنة الكبرى عن الذهاب إلى المدرسة، لتشتكيه لدى دائرة الشباب مضيفة “العديد من الافتراءات”، وهو ما ترتب عليه سحب دائرة الشباب ابنتيه من حضانته ووضعهما في سكن تابع للدائرة منذ ثلاث سنوات.
ويقول علييف، الذي يعمل كحارس أمن خاص في أحد مخيمات اللاجئين بكولونيا، إنه لم يتمكن من رؤية ابنتيه سوى مؤخرا بسبب عدم معرفته الكاملة بحقوقه، ليفاجئ بتحولهما إلى المسيحية.
فيما قالت والدة علييف، تمارا علييف، التي كانت تساعد ابنها في رعاية حفيدتيها خلال وجودهما في حضانته، إنها صدمت عندما علمت أن حفيدتيها تحولتا إلى المسيحية وتم تعميدهما.
وأكدت الجدة أنهم كانوا قد أخبروا دائرة الشباب أن البنتين مسلمتان، وطلبوا أن يتلقيا تعليمهما بالتركية والأذربيجانية( إحدى اللهجات التركية)، إلا أن مسؤولي الدائرة أدرجوا الابنتان في التعليم باللغة الألمانية كلغة رئيسية واللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، وهو ما أدى إلى نسيانهما لغتهما الأم.
وأعربت تمارا عن حزنها لأنها لم تعد قادرة على الحديث مع حفيدتيها بسبب ضعف لغتها الألمانية. (ANADOLU)
منذ اكثر من اربعه اشهر كان هناك حفل تعميد لأربعين قاصر لاجيء سوري من الأطفال الذين تم ارسالهم من قبل ذويهم لسوريا عن طريق اصحاب لهم.
عادي القادم اعظم.
من يرمي أولاده للملاجيء في دولة مسيحية عليه توقع ذلك.
يا خراشي، يا شماتة أبله زازه بيّا.
ولك اخخخخ!! حلو عنو للاسلام بقا لعنتو افطاسو انت وامثالك وكرهتوا في حتى اهلو!! واحد جربوع اجا لالمانيا بالتسعينات تهريب ( طالما عم يدعي انو ماعارف بالقوانين معناها مو ولدان وعايش بالمانيا) وعمل العمايل لاخد اقامة وجنسية الله يعلم مين اتزوج (بوقت كانت المانيا تمنح الجنسية حصرا عن طريق الزواج مو متل هلا 8 سنوات اقامة وعقد عمل) وهلا جايي يبيض علينا انو زعلان على بناتو اتنصروا!! شو متوقع يعني بدوائر الدولة يعلموهم الاسلام وهنن ببلد مسيحي رسميا!! ويعلموهم اللغة والطبخ الاذربيجاني بدل الالماني!!؟؟ 3 سنين لاحش بناتك ما فكرت تشوفهن وهلا جايي تعترض ربوهم على كيفهم!! 3 سنين!! لحالها هي بتاثبت انك مو سائل عليهم اتنصروا او حتى صاروا ملحدين فبلا علاك!! اكتر شي بغيظني لما الغبي بحاول يتذاكى!! كل الفكرة انو هالشحاد متامل ياخد تعويض من الدولة على حساب بناتو!! ولولا هيك ما اسمعنا بالخبر!!
لايك
بتنصير الطفلتين …وهكذا يكون الطفلتان قد انتقلتا من الجحيم الي عالم الإيمان والخير والسلام . يعني بالمشرمحي كسبوا الآخرة .
مو المانيا بلد علماني عالا اساس وهلكو راسنا بالديموقراطية وحرية الدين اللي عالاساس نحنا اللي ماعنا ياها وهنن عندون ياها من وين لوين صار عندون ايمان وصار يأمنو بالمسيحية ,بلد كلو شواذ كيف صار يأمن بالمسيحية مو عالاساس الدين كلو عندوكون تخلف بتخلف
سدوووووووووو
“يكون الطفلتان” !!!! روح تعلم تحكي كلمتين بعدين قرر من وإلى أين انتقلت الطفلتان
تكبييير….
خبر حلو، محظوظين
الاديان الى حد 100 سنة الى زوال مع تقدم التكنلوجيا .
سؤال لو الرئيس بشار المريض نفسيا
ربط لهم شريط اخضر تبركا بالخضر أليس كان أفضل لهم
تكبييير
ربح ألمانيا من كل هذه الهجرة واللجوء السوري هو
الأطفال
الم تفهموها بعد ؟؟؟
لان الطفل مثل العجين تعمل من الشكل الذي تريد
والتنصير مرحلة أولى -اي الكحول والزنى سيُصبِح عادي ـ
يلي بيضحك انو كلشي تنصير بتشوفوه بتقولو دغري كحول وزنى … وبدي أعرف مين يلي عم يجي على بلد التاني … عنجد أنتو المسلمين عندكم ازدواجية بتضحك .. يعني اذا مسيحي راح عالسعودية وعمل تنصير وتبشير بيترحل بظرف يوم واحد .. وانتو لما تجوا عالبلاد المسيحية بتقولو بدكم تطبقو شعائركم وبدكم مساجد وبعدها بتصيرو بدكم تعلنو دولة الخلافة بأرض المسيحيين .. الغرب وخصوصي اليساريين مضحوك عليه بطيبة قلبو عليكم ولولا هيك فما بتحلمو بأنكم تجو لهون …
هذا واحد من أصل مليون سوري!!
بقول المثل
راحت السكرة واجت الفكرة .
وليش ماخلون يتبعو الديانة الهندوسية والا البوذية ليش المسيحية يعني هادا دليل انو نصروون غصب من عنون وم اعطون خيارات بعدين هدول قصر حسب قانونون وما بيصير يعملو شي فيون بون ما يرجعوا لاهلين
وشو هل قصه المهم يتعلمو اﻻخلاق و يخافو الله شو ما كانت القناه اللي بتادي لهل نتيجه
مو عاجبك روح على السعودية هي بلد مسيحي
اين الحرية الشخصية، اذا يجب على الدول الاسلامية اجبار كل المسيحيين فيها ان يتحولوا الى الاسلام و الا فليرحلوا. طرحك سخيف
الدول الإسلامية لاتعطي رواتب وشقق ببلاش …. والذي لايعمل في الدول الإسلامية او العربية يموت من الجوع ….او في الحقيقة حتى الذي يعمل لايجد مايكفيه للعيش احيانا … اذن لاتجوز المقارنة هنا …
يعني عكلامك إنسانية الغرب بمقابل وليست مجانا , بآويك وبطعميك مقابل التنصير
ايه لأنو ميتين على أنو نروح لاجئين على دولة إسلامية .. بدي أعرف بس مين يلي عم يلجئ لعند التاني .. لك شوف خريطة الوطن العربي وشوف الصحراء مقارنة بأوروبا الخضراء الكافرة يلي مو عاجبتك .. لك غضب الله نازل عليكم ولسه بتقولو انو نلجئ لعندكم ههههههه
اولا” اذا الواحد فيكم ما بيعرف قوانين المانيا لا يتشاطر ويحكم من خياله. بالمانيا عندما يكون هناك سبب قاهر جدا” يتم اسقاط رعاية احد الوالدين او كلاهما عن رعاية اولادهم. فمثلا” اذا كان الوالدين يضربون اولادهم ضرب مبرح واستمروا بضربهم بعد عدة انوارات من الدولة فيتم اخذ الاولاد وتسليمهم لعائلة اخرى حتى ترعاهم. الدولة لا علاقة لها بالدين. وعلى فكرة المؤسسات الاسلامية بالمانيا كثيرة ولها حرية كبيرة حتى بالتبشير ولو كانت الدولة تتدخل بالشؤون الدينية لكانت المؤسسات الاسلامية اول من هاجمت الدولة. بنصحكم قبل ما تعلقو تعليقات متعصبة ان تسالوا المسلمين يلي عايشين بالمانيا.
انا رأيي الي مايعجبو ليش بيسافر لالمانيا اصلا …. يعملو كلشي حتى يصلو المانيا …وبعد مايستقرو وياخدو رواتب وشقق … يبدو يعترضو على كلشي … صحيح الي اختشو ماتو … بعد مايستفادو يريدو يمشو البلد على كيفهم …
يا أخي شعبك ما بتعرفو لسه .. ما زرت دولة أوروبية أو أمريكية إلا وبتلاقي العرب عايشين عالة عالمجتمع لك وين ما كانو .. أماكنهم كلها جرائم وتحرش ومخدرات وعايشين عالمساعدات الاجتماعية … وبالآخير بيقولولك مو عاجبهم شي وبدهم يرجعو وشو بعرفني .. لك شي بيخزي ..
الذي لديه ايمان حقيقي بالله واقتناع كامل بديانته … ولايريد الحياة في مجتمع غريب عنه …الأشرف له ان يعود لوطنه ويحاول بشتى السبل العيش …ولايقول كيف سأعيش في وطني ..فهناك الكثير والكثير من البشر مايزالون في أوطانهم رغم الظروف الصعبة جدا ولكنهم يقولون يا الله …ويعيشون …ويوجد الكثيرين ممن رجعو الى اوطانهم ….ولكن الذي لايحب العودة فعليه أن يقبل بكل شيء ولاينتقد او يعترض …فهو سيعيش ويموت وهو غريب وضيف ثقيل على الناس الذين قامو باستضافته واطعموه وكسوه واسكنوه واعطوه مصروف جيب أيضا ..الله يستر على الجميع … يعني لاتكونون شحاذين وعندكم عين تتشرطوا كمان..
الموضوع مو هيك… هيئة حماية الاطفال ( يوغند امت) لا تاخذ الاطفال بمجرد شكاوي فهي تحقق جيدا بالموضوع وتسال الاطفال والجيران وتتحقق امثر من مرة.. وبعدها يتن اخذ الاطفال ولا يسمح للابوين برؤيتهم اصلا ومن ثم يتحولون الى خضانة عائلة اخرى… وبالتاكيد العائلة التي لا تعلم شيء عن الاسلام لن تربيهم تربية اسلامية … عكل بعد سن الرشد نن حقهم ان يغيرو دينهم ببساطة في اي مكان باوروبا
هذا العربي المشرد التائه في بلاد الغربة و التي هي ليست بالضرورة ترحب بقدومه و تواجده فيها إلا إذا كانت ستستفيد منه كان عليه أن يتعلم الدرس الأول من أمير الشعراء “أحمد شوقي”:
هب جنة الخلد اليمن *** لا شيء يعدل الوطن
زغم أن الواقع قبيح في بلادنا لكن علينا الصمود بكل ما أوتينا من قوة . في نقاشات كثيرة تدور حول نجدة و نصرة أهل سوريا ، يحتار المرء في كيفية الرد على العربي الذي يقول لك: إن الكثيرين من شباب سوريا قد فروا منها و ها هم يجلسون في المقاهي و يتسكعون في الطرقات … هل تطلب مني النفير إلى سوريا بينما شبابها تركوها “ربما لظروف قاهرة” و لكن لم يحاولوا العودة لنجدتها أو نصرتها ؟ . ماذا يكون الرد على هكذا منطق تبريري ؟ فعلاً نحتاج إلى نقد ذاتي قبل أن ننتقد الآخرين.
شبابنا يحتاج إلى وعي وثقافة وعلم وادراك لكي يستطيعو العودة وإعادة سوريا إلى سابق عهدها …ولكن للاسف الشديد …شبابنا هنا في المهجر لم يعودو يفقهو شيئا. .ولايستطيعو ان يروا شيئا سوى سيقان الفتيات وكل يوم نسمع أن عددا من الشبان السوريين تحديدا تحرشو وعملو كذا وكذا … في الحقيقة فرق الثقافات وطرق العيش هي التي جعلتهم مثل البلهاء في الشوارع … نصرخ ونتالم من أجل أوطاننا ..ولكنني أرى الامل يضعف يوما بعد يوم … واحسرتاه على أوطاننا الجميلة الدافئة وعلى شبابنا الضائع. ..واحسرتااااه
بيكون سكرجي قمرجي داير نسوان وكازينوهات وتحشيش
ولايعتني بالاطفال من ماكل ورعاية وداير يضربهم ويزلهم
لذاللك السوسيال بياخذ الاولاد ويعطيهم لغير عائلة تربيهم
وبالاخر بيشكي وبيبكي وهو كذاب نصاب
السوسيال اخذ لي اطفالي انا مظلوم
ورصاص بحلقك شو كذاب
تستاهل٠٠٠ مفكر الشغلة مسخرة
مفكرها ليلة حمراء مع المعزة بتاعتك
تنجب منها اطفال ٠٠٠ لك ياغبي الاطفال مسؤلية وعناء وصبر
تستاهل
لكل الي عم يتفزللك نحنا المسلمين لانو دينا دين يسر فدينا بامرنا اذا كنا مسضعفين ومضطهدين ببلد ومنا قادرين نعمل شي فالله تعالى بامرنا انو نهاجر عالابلد تاني والدليل بها الأية بسورة النساء(إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا ()97 ) )
الدولة لا تعمد ولا تتدخل بالشؤون الفردية ولكن يبدو ان الام مسيحية وشجعت الفتيات على اعتناق المسيحية.
الدولة ليست ساذجة لسحب الاطفال من حضانة الوالدين او احدهما ولكن يبدو ان الوالد غير كفء لذلك.
اخي ابو الجود …. لم أقصد أن إنسانية الغرب هي مقابل التنصير ….ولكنني قصدت أن الدول العربية ومنها السعودية ليس لديها اي إنسانية ولهذا يهرب منها أبناؤها. …. والدين المسيحي لا يحتاج لهؤلاء التافهين والهاربين من دينهم …