ضرب أمها و قريبتها أيضاً .. النمسا : الشرطة تبحث عن لاجئ سوري طعن زوجة أخيه الأرملة بسكين لأنها رفضت الزواج منه !
قالت صحيفة نمساوية، إن شرطة مدينة فيلز، وسط البلاد، تبحث عن لاجئ سوري هاجم زوجة أخيه الأرملة بسكين لأنها رفضت الزواج منه، وقام بضرب أمها وقريبتها.
موقع صحيفة “كرونة” الأشهر في النمسا، قال أول أمس الخميس، بحسب ما ترجم عكس السير، إن اللاجئ السوري (27 عاماً) غضب عندما رفضت زوجة أخيه الأرملة (36 عاماً) الزواج منه عندما تقدم إليها، الأمر الذي دفعه لمهاجمتها بسكين مطبخ.
وأضاف الموقع، أن اللاجئ قام بطعن زوجة أخيه التي قامت بالتصدي لضرباته بذراعيها، ثم قام بركل والدتها وألقاها على الأرض.
قريبة الأرملة في الشقة المجاورة، قدمت إلى شقة قريبتها بعد سماع أصوات الصراخ، ليقوم الشاب بضربها على بطنها، علماً أنها حامل.
وتم نقل الحامل والأرملة إلى المشفى على الفور، بحسب الموقع، فيما لاذ المعتدي بالفرار، ولا زالت الشرطة تبحث عنه.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
الأوروبيين احتلوا الشعوب واستباحوها وبعدها 》》إنقلعوا وتركوا ديكتاورية ليبقى الشعب مستعبد ومتخلف وهذا يؤدي 》》》شعب متخلف طفش من بلده وطلب العون من الجلاد الأصلي 》》حاليا الجلاد الأصلي أكل هوا وصار بحضنه مشكل ملون من هالنمر 》》 والله ليطفشوكم لسا من بلدكم الأصلي للمريخ لسا ماشفتوا شي 》》 بقية القصة بعدين :)
كلامك ليس خيال والدليل فيلم alyssum الذي يتنبئ بما قلته تماما ولكننا في بلادنا لا نزال نفصفص بزر وندخن السيجارة.
الدين الي علمو اني بحقلو يتزوج مرت اخوه مشان ما تشوه سمعت اخوه ( على أساس ) رح يخلينا نشوف هيك حالات اكيد
مصابين في مرض نقص حاد في الجنس .
و رغم كل شي عم نشوفو لسا كتير عالم مفكرة انو الحجاب هو الحل و هو الي رح يساعد على أزدهار شعوبنا
نعم للثورة الفكرية
أنك علماني حسب ما وصفت نفسك على عيني و على راسي, بس ما تشلف كل شغلة و خصوصا العادات و التقاليد المتخلفة و تلزقها بالدين, من وين جبت أنه إلي ساواه الشب من الدين و شو دخل الدين بالموضوع. أما الثورة الفكرية فهي ثورة الصدق و النقاش الحر و الأخلاق و ليس ثورة الإقصاء و سب الرب و الدين.
أنت مهندس وتدافع عن الحجاب ماذا تركت لصاحب الشهادة الإبتدائية! دينك المسلم يسمح لك بالزواج من أربعة شرعيا ويسمح لك بالطلاق بكلمة واحدة، وقفت على زواج أرملة….
منذ زوال الاستعمار وانتم تحكمون البلاد العربية ولم نشاهد إلا التخلف والفقر. والله لو انشغلتوا أيها العلمانيون العرب في تطوير البلاد التي تحت سلطتكم لكانت الشعوب العربية في طليعة الداعمين لكم. لكن المشكلة أن العلمانيون العرب وليس جميعهم لم يأخذوا من العلمانية إلا إباحة الخمر والجنس ومعادات الأديان ( الإسلام)
بحكمون تحت مباركة الدين فالأسد عندنا مثلا بنى جوامع ومدارس إسلامية لفرّخ
هاد الشب من منجزات الحركة التصحيحية التي قادها الرفيق المناضل (على فكرة مابعرف انو ناضل غير ضد أهل سوريا) حافظ الأسد حيث نشر و شجع فكر العنف والسلبطة والجحشنة بسوريا