صالح مسلم : إنتصار ” القوات السورية ” في حلب بات محسوماً .. و ” ما معنى الثوار المعتدلين ؟ “

معلمه كان كلب النافق و هذا السافل كلب معتوه قصر المهاجرين، يقف ضد الثوار هذا حقه لانه فيهون زبالة بس انه مبسوط على انتصارات اللي كان قامع و سالخ جلد جميع السوريون و خاصة الاكراد، عصابة العلوي البعثي النتن فهذه السقاطة بعينها

صار اليكم لسان وصرتوا تفهموا بالسياسة يااهل الجهل والغدر اهل سوريا وحلب لن ينسوا غدركم االعنة عليك ياصالح انت وجماعتك والوحدات الكردية كلاب الدول الاستعمارية ليس عندكم مبدأ ولاين محاربة المناقفين امثالكم واجب عالكل

كل إناء بما فيه ينضح! للمعلقين الذين يظهرون أصلهم بتعليقات …..

العلمانية لا تقمع المسلم بل تعطيه حرية الصلاة والصوم ولا تفرض عليه لباس او طعام او نمط حياة معين على عكس الشريعة الاسلامية التي تفرض على الناس متى يصلون وماذا يلبسون ويأكلون ويشربون.. ناهيك عن انها مجموعة من القوانين التي وضعت من 1500 عام ولا يمكن تطويرها لأنها مقدسة وليس لها تفسير موحد لأن كل طائفة ومذهب تفهمها بطريقة مختلفة..

اشو عليه يحكمنا البويجية والطبالين احسن من النصيرية والرافضة المجوس الهبل ارض الشام ستبقى فيها راية الاسلام شاء من شاء وابى من ابى هكذا اخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم لن تنحني هاماتنا الا لله وحده اما هذا البويجي والنصيريي والجعفري والحسيني والعلوي فلن يكون لهم مكانة في قلوبنا ولا خوف منهم وستدعسهم اقدامنا عاجلا ام اجلا وليكن معلوما للجميع اننا حتى تاريخ اليوم نقاتل على ارضنا ولو شئنا نقل المعركة خارج ارضنا فسوف تدمر دولا وامبراطوريات كرتونية اخافت الناس

في اليوم الذي أرى فيه هذا العميل (طالح اللامسلم) مسجى برصاصة في وجهه سوف أتبرع بليرتين لمأوى الكلاب في رومانيا و أشرب كاسة زهورات بالعسل.