قيادي في الجيش الحر يروي تفاصيل مروعة عن غدر الميليشيات الإيرانية بالحلبيين المهجرين من حلب المحاصرة ( فيديو )
تناقل ناشطون معارضون عن قيادي في الجيش الحر بحلب المحاصرة، تفاصيل احتجاز المهجرين من قبل الميليشيات الإيرانية وقتل عدد منهم، قبل إعادتهم إلى الأحياء المحاصرة.
ونقل الناشطون عن “ملهم عكيدي” القيادي في تجمع فاستقم كما أمرت (الجيش الحر) قوله إن “حوالي 20 سيارة انطلقت برفقة الهلال والصليب الأحمر من نقطة الانطلاق في الأحياء المحاصرة وعبرت نقطة التفتيش الروسية، قبل أن يتفاجأ الجميع بوجود حاجز لحزب الله”.
وأضاف عكيدي : “توقفت الحافلة لمدة ربع ساعة ثم تقدمت دبابات وسيارات نقل جنود وطوقت القافلة وأطلقت النار في الهواء (مدفع 23)، ثم طردت الهلال والصليب الأحمر”.
وتابع : “قام عناصر الميليشيات بعد ذلك بإنزال جميع الرجال من القافلة وتفتيشهم وتعريتهم مصادرة أسلحتهم وهواتفهم”.
وأكمل : “أحد المقاتلين كان خارجاً مع زوجته الحامل، حاول مقاومتهم فقتلوه إلى جانب أشخاص آخرين (العدد غير المؤكد 5)، ثم قاموا باحتجاز زوجته بعد نزيفها، ونقلوها إلى مناطق النظام”.
وختم عكيدي : “قامت الميليشيات باعتقال عدد من الأشخاص أيضاً إلى جانب جثث القتلى، ثم صادرت عدداً من السيارات (دفاع مدني – إسعاف)، وأعادت من بقي إلى المناطق المحاصرة.
مواضيع متعلقة :
كان يجب على الإخوة المحاصرين في حلب عدم الخروج الا بضمانات واضحة من الأمم المتحدة فهؤلاء الانجاس هم اهل الغدر و الخيانة و النفاق
و تتحمل حكومة أردوغان مسئولية ما حصل للحلبيين لانها كانت الوسيط بين الروس و مقاتلي المعارضة و لم تتخذ الإجراءات و الضمانات الكافية لتأمين القافلة
غريب ليش هيك صار ، مع العلم مفتي السعوديه طلب من كل الخطباء بالدعاء لكم بالسلامه وإيران أرسلت الميليشيات والرجال لذبح السنه؟ باين الدعاء ما وصل وعلى قول المثل لا الفاره طاهره ولا دعاويها مستجابة… حسبي الله فيكم وبقيه شله الزباله بالجامعه العربيه
خليكم نايمين يادول الخليج .. جاي الدور لعندكم ورح تشوفو اهل اللطميات بنص الخليج .. ايران عم تفكر كيف تحتل الخليج وشيخ خليجي قال بدفع نص ثروته ليشرب فنجان قهوة مع ابنة ترامب … الله ينتقم منكم ويفرجينا فيكم يوم ياشخاخين الخليج عفواً .. يا شيوخ الخليج
لعنة الله على هؤلاء الغزاة المرتزقة الذين لبسوا لباس الغدر والخيانة والحقد على الانسانية والاسلام. اولاد المتعةالفرس الخنازيرومن والاهم.والروس الذين أوغلوا بدماء السوريين وغيرهم بترخيص من ذيل الكلب بشوشة الاسد الصغير .هذا المجرم الارهابي الحقير ابن الخنزير اللعين حافض الاسد لن يفلت من العقاب ان شاء الله.وبمشيئة الله سوف ينتصر السوريون على الاشرار مرتكبي الجرائم الارهابية وان طال الزمن او قصر
ان الاوان للشعب السوري ان يعرف عدوه ويعرف هؤلاء ميليشيات الحقد والجهل هم اخطر شي عالامة عالناس ان تتوحد كلمتهم ويكونوا يدا واحدة وات يحاربوهم بكل الوسائل والامكان ويتحالفوا مع كل القوى للتخلص من هذا الشر