قال إنه ضابط ميدان و ليس رئيساً فقط .. إعلام النظام : الرئيس الأسد شارك في المعارك سرياً و أطلق صاروخ كورنيت و استعمل رشاشاً ثم كتب عليه ذكرى

والله كذاب بصرماية عتيقة حلبية

ثم استيقظ والفراش مبلل

كلام خطير (شوي!): ما كان للأمريكان أن يجعلوا جروهم في دمشق يتحرك إلى أية منطقة تهدد حياته المطلوب استمرارها لاكتمال المخطط الأمريكي في سوريا . و لقد كان لزاماً على عناصر المخابرات الأمريكية و عناصر “البلاك ووتر” أن تحدد مجال حركته و تجعلها فجائية. من المعلوم أنه حتى صلوات الأعياد كان يؤديها (إن جاز التعبير) من خلال عمل سينمائي و قبل كل عيد بيوم أو بيومين.

لا تعليق… فمن لا يزال يقتل الدواعش على أطراف تدمر, لا نستبعد عنه مثل هذه المسخرة.
حاولت أن أرى إحدى صفحات الفيس بوك لألتمس رأي الناس بهذا الخبر, فما وجدتُ إلا نفاقاً سمجاً وذلاً ما بعده ذل. أحدهم علق بأن حذاء الرئيس تأج رأس له.
كلمة أخيرة : طالما أن الشعب مثل الغنم فلا عجب أن يقوده حمار.

زاتي مشان هيك الجيش السوري فرط وخسر تلات رباع البلد , وهلأ اجا ضابط الميدان التاني يلي كمان مو بس رئيس (بوتن) لحتى يرجع اللي روحو ضابط الميدان الاول

بشار الأسد داعشي لأنه هو مؤسس داعش وبمانه حمار فالدواعش قطيع من الحمير

هههه كم حملوا هذا الطفل المعاق على كرسي أبيه ما لايطيق ويتحمل..أنتم فاسدون متسلطون وطائفيون وخونة وغدارون لصوص ومنافقون قتلة عملاء ومجرمون انتم ياجوقة وحاشية بلاط السلطان…لعنكم الله وأذلكم بغدركم وأطماعكم وغيكم يا حشرات الأرض وديدانها …. أما آن لكم أن تتعظوا وترحلوا .

ههههه يمكن هو عم يحكي عن البلاي ستشن أكتر من هيك ما بيطلع بأيدوا هو ما بيسترجي ينزل عالشارع مترين لو ما التخاذل العالمي و الروسي كان النظام و الايراني و كل أذنابهم صاروا بمزابل التاريخ و الكل صار على يقين أنوا الشعوب لا تقهر مهما خسرت يحاولون الترويج لانتصارات كل شئ اخذه كان بعد تدميره بالكامل يعني على هي الحالة ما رح يبقى شي اسمه سوريا تصلح للعيش اذا بدوا يبقى الأغبياء و العميان و الخرفان من المؤيدين يمشون وراء هذا النظام البائد