بعد تصريحات ” الرئيس ” المطالبة بإعادتهم إلى مناطق آمنة .. تيار عون يروج للأمن الازدهار الذي تتمتع به طرطوس بمقال موجه لـ ” النازحين السوريين ” !
نشر موقع “التيار الوطني الحر” (تيار الرئيس ميشال عون) مقالاً بعنوان “خبر موجه للنازحين السوريين .. مدينة طرطوس أصبحت مدينة آمنة كلياً”.
وجاء نشر الموقع لهذا المقال (يوم الأحد الماضي)، بعد أيام من تصريحات دعا فيها عون المجتمع الدولي لتسهيل عودة النازحين السوريين إلى بلدهم.
وروج المقال للأمن والأمان الذي تتميز به طرطوس، وتحدث عن حفلاتها المليئة بالفرح وسهراتها ومطاعمها المحجوزة، وأشار إلى أن 600 ألف سني قدموا إليها من حلب ومناطق أخرى ليسكنوا مع العلويين والمسيحيين.
وأضاف تيار عون في مقاله أن عدد سكان المدينة وريفها وصل إلى مليون ونصف المليون، ولا يحصل أي حادث رغم عدم وجود شرطة أو جيش فيها، حيث أن “المواطنين رأوا في طرطوس الاستقرار والأمان وهم لا يحدثون ضجة ولا مشاكل”.
وزعم التيار أن جنود القادة الروسية يأتون للسهر في مدينة طرطوس ويتشاركون مع السوريين في الحفلات، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن “الإيرانيين لا يحضرون الى طرطوس والى مطاعمها لان فيها خمر وكحول ومشروبات كحولية وهم لا يقبلون ان يدخلوا المطاعم التي فيها الكحول ومشروبات خمر”.
وأضاف أن الحلبيين “أقاموا فيلات واستأجروا أبنية بكاملها، كما وفد إلى طرطوس سكان حمص الأرستقراطية وسكان حماة الأغنياء وسكان دمشق، ليعيشوا حالة بعيدة عن الحرب”.
وختم بالقول: “بات عدد السكان 6 ملايين سوري يسكنون الساحل السوري وريف اللاذقية وريف طرطوس ومدينة بانياس وصولا الى الحدود اللبنانية حتى منطقة العريضة في لبنان، حيث الحدود اللبنانية – السورية”.
وكان ميشال عون قال لمفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، في الثالث من الشهر الجاري، إن على المجتمع الدولي أن يعمل لتسهيل عودة النازحين السوريين الى بلدهم عبر إقامة أماكن آمنة في سوريا لاستقبالهم، بالتنسيق مع الحكومة السورية”.
وأكد عون “أن لبنان بدأ مرحلة النهوض على رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها والانعكاسات السلبية على اقتصاده نتيجة النزوح السوري، ولاسيما أن عدد النازحين فاق مليونا ونصف مليون نازح”.
وأضاف أن “لبنان ليس في وارد إلزام أي من النازحين العودة الى سوريا في ظروف أمنية غير مستقرة، لكن لا بد من عمل دولي جامع لإيجاد المناخ المناسب لتسهيل العودة، لأن بقاءهم في لبنان لا يمكن أن يدوم الى الأبد، خصوصا ان ظروف عيشهم على الاراضي اللبنانية ليست مريحة”.
خلينا نشوف هالاخو ال عون بطرطوس هو و الجردون الكبير بيشو بالأول وقتها منصدق هالكلام يلي عميحكيه.
اذا عون ما فاهمها هاي مشكلة كبيرة عنا ، اللاجىء السوري يهرب من سوريا ليس للامن والا نزح داخل وطنه ، فهو يهرب للخارج بشكل عام بحثاً عن شيئين : العمل – الهروب من التجنيد الالزامي
يقطع عمرك
مواتن لبناني السوري بهالكم يوم نزح لان زبالة لبنان طافت عليه و وصلت لبلدوا أما اللوبناانية يا نوري يا اندبوري من يوم يومهم زبالتهم بتطوف على بعض و الشاطر فيهم بدو يهرب من لبنان و أكبر دليل زبالات لبنان يلي قدموا لجوء بأوروبا على انهم سوريين..
دخلك عطوك اقامة بالدنمارك ولا بعدك شحاد هربان لهنيك عايش عالة على الشعب الدينماركي
هربان من زبالات بلدك معلم.ما ضل عندك حكي بلشت تعوي؟! تعال شوفزبالت بلدك هنن الشحادين الاصليين آخدين اقامات على اسم السوريين . تف شهب حقو فرنك مصدي بسوق القنادر.قال ديفغنت كلوتشور قال .. هع
يسلم هالتم
يروجون لفكرة المناطق الآمنة التي يريدون إنشائها بعد إتمام صفقات الصلح و التسليم بين المعارضة و النظام المجرم, و لكن لم يريدون مناطق آمنه بعد إنتهاء المعارك, لا يوجد أي مسوغ منطقي لها إلا لهدف واحد وهو إعادة توزيع اللاجئين بما يتناسب و فدرات النظام الجديد المنبثق عن النظام النصيري و صحوات الردة لتأمين طغيانهم و حسب قدراتهم العسكرية و الاقتصادية لكي يتمكنوا من السيطرة على البشر بأقل تكلفة ممكنه
احلى شي هذا العبيط بنظر علي السوريون وعلى ماذا يجب ان يعملوا وكان ناقصنا عون بعد حسن زميرة صار بيعرف بامور طرطوس وما يحصل فيها وهذا لاهبل الغائب عن الواقع يريد من السنيين ان يتعايشوا مع العلويين فعلا كان بيستاهل اش عمل فيه النظام السوري سابقا ولكن يجب على الدول المجاورة للبنان والاقليمية منها من ان عون بدأ بالتحرك باتجاه عكس عقارب الساعة
ياحمير السوريين بدهم يرجعوا على القصير وحمص والقلمون والزبداني والغوطة و غيرها خدوا زبالتكم من سوريا ليرجعوا بعدين طول عمرها اللاذقية وبانياس وجبلة مدن سنية وطرطوس سنية مسيحية هدول الاوباش يرجعوا على جبالهم وبايكاتهم
هههه نتيجة الانعكاسات السلبية على اقتصاده نتيجة النزوح السوري على اساس انه اقتصاده كان افضل اصلا طول عمرها لبنان عايشة على جيبة السوريين وحتى بعد الاحداث بسوريا عم تقبض من العالم بحجة السوريين
صح
كان رفعت و رستم (مطوبزينوا) للجنرال و كان يعوي من امريكا و فرنسا عن الاحتلال العلوي للبنان، اليوم هو و ذيل الكلب الايراني صاروا شخاخات عند العلوية، امة الكفر كلها معكون و لكن الى حين، ربما الامر عمر واحد او خالد واحد او صلاح الدين واحد ليعرف كلاب الشوارع الديوثين مكانهم الطبيعي.