منتجع ماربيلا الفاخر أبرز دليل .. محققون إسبان يكشفون عن الأرقام الضخمة لتجارة آل الأسد السوداء في أوروبا ( فيديو )
كشف محققون إسبان عن أرقام ضخمة وتجارات سوداء تقوم عليها عائلة الأسد في إسبانيا.
صحيفة “بيلد” الألمانية قالت، يوم الثلاثاء الماضي (4/7)، إن “عائلة الأسد تقوم بحسب ما صرح محققون بغسيل الأموال في عدة مدن أوروبية منها في فرنسا وإسبانيا وليختنشتاين ولوكسمبورغ، إلى جانب عدد من دول الخليج العربي”.
وأضافت الصحيفة، بحسب ما ترجم عكس السير، أن “المحقيين تتبعوا بعض أفراد العائلة في جنوب إسبانيا، وتحديداً في مدينة ماربيلا، حيث كان يقضي بعض أفراد العائلة إجازاتهم في منتجعات فارهة”.
وفي ماربيلا وحدها، رصد المحققون أموالاً تصل إلى أكثر من نصف مليار يورو، وفي شهري أيار ونيسان، تم الحجز على أموال بقيمة 800 مليون يورو، تنوعت بين عقارات فاخرة، وسيارات فارهة، وحسابات بنكية ومجوهرات، كما جمدت البنوك الإسبانية حسابت 16 شخصية، إضافة لوضع 76 شركة تحت المراقبة الشديدة.
ويبرز اسم رفعت الأسد على رأس المتورطين، وذكرت “بيلد” أن المحققين قاموا بعملهم لصالح محكمة إسبانية أرادت الوقوف على وضع الأنشطة السوداوية التي تتورط فيها العائلة الحاكمة في سوريا.
وتضيف الصحيفة: “أسس رفعت الأسد امبراطورية من عدة شركات ومصانع واستثمارات في دول أوروبية، مستفيداً من الأموال التي نهبها من سوريا، ويتورط معه ثمانية من أبنائه وزوجتيه واثنتين من بناته”.
وشملت أنشطة العائلة غسيل الأموال والتهرب الضريبي والمخدرات التي جنت منها المليارات، وفق ما صرح أحد المحققين للصحيفة التي أضافت أن “رفعت الأسد أنفق أموال كثيرة في مدينة ماربيلا وما حولها، حيث قام ببناء وشراء فيلات عديدة، وشقق فاخرة، بالإضافة لمطاعم وفنادق، وهي الممتلكات التي تم تجميدها ووضعها تحت تصرف المحاكم الإسبانية.
حرية للأبـد
غصباً عن آل الفســد
كالعادة يتركوه يسرق ويخزن اموال ملايين الفقراء في بنوكهم وبعدها يستولون عليها بحجة النزاهة بدل اعادة المسروقات لاصحابها من فقراء سوريا.
فرنسا سبقتهم بهذا واستولت على مسروقات الحرامي رفعت وقبل سويسرا على مسروقات الحرامي باسل
واليوم بوتين استولى على مسروقات الحرامي بشار.
وياحسين .
الوسخ تستقبل الوسخ أنت أوسخ من آل الاسد .. لستقبالكم لهذه العائله القذرة على أراضيكم ومنحة حق التملك
ال الفسد كانو فقراء شحادين الان من اصحاب المليارات وهذا بسبب التوفير من رواتبهم وليس من اموال النفط الذي وقبل المؤامرة الكونيي يذهب من اجل التسلح للاستعادة الاراضي المحتلي وليس للدفاع عن النفس والاحتفاظ بحق الرد
اموال النفط يا اخي لم تستخدم للتسلح ابدا بل كانت تدخل في جيب حافظ الاسد مباشرة وابنه من بعده ولا تدخل في خزينة الدولة ابدا
وللتذكير سأل المذيع السابق وليد سرديني (وكان عضوا في مجلس الشعب) رئيس المجلس الطرطور عبد القادر قدورة اين تذهب اموال النفط فرد عليه بغضب انها في ايدٍ امينة وحقيقة الامر انها في جيب زوج انيسة
اما العضو فقد حل غضب النظام عليه فرفعت عنه ما يسمى الحصانة البرلمانية وطرد من التلفزيون ومن الحزب ووضع في السجن لمجرد سؤاله عن النفط
يسرقون اموالنا ويدوسون كرامتنا ويرسلونها لتصادر في اوروبا ونفقدها للابد ولا زال بعضنا يردد الاسد او لا احد الاسد او نحرق البلد شبيحة للابد كرمال عيونك يا اسد
صدقوني لم اعد قادرا سوى ان اردد كلمة واحدة (مبروك) عليكم هذا القائد الملهم البطل وتستحقونه للابد
هؤلاء المنحبكجحشية متل البقر حاليا صارو يلعنو مسؤولين بشار ووزرائه على فسادهم ونسوا ان من يضعهم في هذه المناصب هو بشار
افضل مشروع مربح هو السلطة و الدولة
و هذا ما يسعون له الاخوان المسلمين في سوريا ليس فقط بشار الاسد
قتل الله الاسد ومن معه من مؤيديه من ايران وروسيا واميركيا واسرائيل واذنابهم في الخليج لصوص الشعوب
ستجد بعض العلوية يسبون رفعت و ابنائه و لكن اقسم بالله العظيم لو شائت الاقدار و حكم هو سوريا لتجدهم يدمرون بيوت السوريين مثل اليوم بالظبط ليكتبوا على حيطانها المبعثرة الاسد او نحرق البلد.
بذرة نجسة.
سريف
كلام فاضي ما الو معنى….حتى لو كان الخبر صحيح وهاي الأملاك لرفعت….فما في علاقه تربط رفعت بالرئيس بشار لأنه حافظ طرده من من زمان
لمى طردو من سوريا اخد معو واحد مليار دولار ماكان رفعت رضيان اخدو من القذافي واحد مليار دولار في تمينيات وعطو ا ل رفعت لاني جاب هي ثروة من عرق جبينوا مشكله بعض الشعب سوري انو ماعندو تطلوعات على هذة الاشياء وهلق ولادو عم بيسرحو بالمال المسروق
كلن حرامية اكتر من بعض
فكرك هالاموال يلي برا بس لرفعت وولادو؟؟؟
بتعرف انو سوريا قبل الأحداث كانت أغنى بلد بالعالم!!
بس مين كان حاسس بهالشي؟؟؟ العالم كانت عايفة حالها وهنن عم يسرقو على كيفن
قال الله إنما المشركون نجس
من قام الإستعمار بتنصيبهم كحكام في بلدان العالم الثالث تكون لديهم صفات إجرام من ضمنها اللصوصية . يقوم هذا الحاكم و أقاربه و أصهاره باختلاس المال العام ، و بالطبع هنالك اختلافات في أرقام الأموال المنهوبة. في بعض بلدان العرب ، قد ترى المبلغ دون 10 مليار ، و في بعضها قد يكون عشرات المليارات ، و في بعضها قد يكون الرقم من 100 – 200 مليار دولار . لكن أقسى و أتعس وضع هو ما حصل في سوريا حيث أن حافظ الأسد و بشار جديد و عائلتيهما مع عائلات مخلوف و شاليش سرقوا من ثروة سوريا ما يزيد عن 300 مليار دولار بحسب مصادر موثوقة.
لاحظوا أن جميع الأموال الحرام هذه تذهب إلى الغرب على وجه التحديد “أوروبا و أمريكا” ، و تكون حصة الأوروبيين مؤقتة إذ على هذا المال أن يتحرك باتجاه ما يسمى الثقب الأسود أي تلك البلد التي بلطجت و تبلطج على العالم كله و تبتزه من خلال الإرهاب و المشاكل ، أي أن نهاية المال الحرام تكون عند “أكلب” أولاد حرام {امبراطورية قائمة على جماجم الآخرين} ، أما اللصوص فيذهبون إلى مزابل التاريخ.