صفقة بين تركيا و إيران برعاية روسية : وجود عسكري تركي بإدلب يقابله إيراني في دمشق و توسيع لـ ” السيدة زينب “
نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”، الثلاثاء، عن مصادر متطابقة لم تسمها “قرب عقد صفقة بين أنقرة وطهران برعاية موسكو تتضمن مقايضة وجود عسكري في إدلب، مقابل سيطرة إيرانية على جنوب دمشق وتوسيع منطقة السيدة زينب، مما يعني توفير كتلة تأثير دائم على القرار السياسي في دمشق”.
وأشارت المصادر إلى أن الاتفاق سيقر في اجتماع آستانة يومي الخميس والجمعة المقبلين.
وأضافت أن موسكو ضغطت على النظام لقبول الوجود العسكري التركي شمال سوريا بطريقة أعمق من دور الجيش التركي ضمن عملية «درع الفرات» في شمال حلب، بحيث تبدأ فصائل المعارضة عملية برية ضد «هيئة تحرير الشام» تحت غطاء جوي روسي وتركي نهاية الشهر.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
يتباحث الجميع حول آلية نهب أراض السوريون و توريثها لبعض بمباركة المندوب السامي (المشرع) علوياً، و بشار الاسد آخر من يوقع!!
بعد الانقلاب ليست هي تركيا ما قبله، عندما شعر الأتراك ان الجميع يريدهم ان يصطدموا بالروس ليكون هناك سوريا او ليبيا اخرى في المنطقة و عندما و في عز الأزمة مع الروس سحب الناتو بطاريات الباتريوت أيقن الأتراك انهم الهدف المقبل لسيسي او حفتر تركي جديد مثل ما كان قبل قدوم الحزب الاسلامي الوحيد الناجح في المنطقة، لا اريد ان أبرر للاتراك و لكن عندما يتعلق الامر بولادي ام اولاد الجيران سوف اختار أولادي حتماً، الجميع يبحث عن مصالحه، السؤال من يحمي مصالح السوريين؟ كلب قصر المهاجرين؟
سوريا لا حامي لها لان حاميها هو حراميها
الاحتلال العثماني و الفارسي احب على قلب الكثيرين من الحكم الفيدرالي حيث تتمكن ادلب من تسيير امورها و كذلك جميع المحافظات و القوميات السورية، لا وبل ان الكثيرين سيهرقون دمائهم في سبيل خلافة اردوغان او ولاية الخامنئي، تبا للاعراب ما اشد نفاقهم!
الأعراب مثل الكورد (عن الشعوب أتحدث) في محل مفعول به ومن يقرر هي الدول الكبرى و أدواتها الإقليميةو الميلشايوية التي تنفذ
ضع المسلمين الجبناء يتقاتلون مع بعضهم البعض. لأنهم يعرفون نتيجتها مسبقاً وهم بطبعهم جبناء. الوردة الصفراء في الأرض اليابسة هي الأمل الذي يبقينا أحياء .. حتى وإن كانت الصورة قاتمة. فلا بد من وردة نضِرة في أرض قاحلة
ما حدا طايق السوريين ومابقا حدا بدو اي قرار سوري .. لانو شافوا على مدى الست سنين انو اي قرارات سورية ما عم يطلع منها شي ولا حدا عم يسمع ويطيع .. ومافي حل مع السوريين الا بالصرماية .. وبالمناسبة . السوري مارح يتغير .. الشبيح والمعارض والجردون نفس الشي .. ما بيلبقلهم الا العفس .. بس تخلص سورية من جماعة تكبير وجماعة بالروح بالدم (بمعنى 90 بالمية من السوريين) . يمكن يصير في امل ..
والله عدو جدك ما بودك …الكل متكالب على سورية
مصطلح سخيف روجه النظام الجايف لجمهور باب الحارة من أمثال النمس.
احسن شي مصادر متطابقه الباطل ما سمعت والحق ما ترى وانما هذه اماني وسنرى على الارض الحق
أفرك يدي فرحاً لما أراه من بيع تركيا و أردوغان لعبيدهم من السوريين! هؤلاء السوريون كانوا يعدون الأكراد لسببين أولاً لأنهم تربية البعث و عنصريون و لا يرون أحداً يتساوى معهم و رغم أنهم أدنى الأقوام الآن و ثانياً حباً في تركيا و أردوغان و كرماً لهم لأن الأتراك يحقدون على الأكراد حقداً قل مثيله! كم أنت كبير يا أردوغان و أنت تبيع هذا القطيع و لكنني متأكد أنك ستخسر لأن لا مشترين لهكذا بضاعة!
لامتى السوريين رح يبقى تفكيرهم محدود ومارح يستوعبوا ويفهمو بان الجميع يبيعون ويشترون بالسوريين كرد كانو ام عرب كما كان يفعل النظام تماما ولازال يفعل حتى الان . اليوم يشتري ناس من كل الملل لتقتل ملة اخرى وللكرد الحصة الاكبر في هذه المرحلة .
عندما يصبح الخيار بين
النظام
ايران
روسيا
الكرد
تركيا
قطعا اختيار تركيا هو الافضل
الله يختار الخير ويحمي سوريا واهلا
اكتشفت انه في الأزمة السورية انه لا وجود لمفهوم الألوهية. لان لو كان الإله عادل لما تم سحق سوريا منذ 7 سنوات والى الان .وكل من يقول انو سوريا الله حاميها هو أكبر دجال .الحماية تتم للعلم والبحث والمعرفة والحداثة