أحدث شطحات ” مركز المصالحة الروسي ” في سوريا : 35 فصيلاً مسلحاً مستعدون للانضمام لقوات بشار الأسد في إدلب
أعلن مركز المصالحة الروسي في سوريا، أن “35 فصيلا مسلحا، أكدوا استعدادهم للوقوف في صف القوات الحكومية السورية في منطقة خفض التصعيد في إدلب”.
وجاء في بيان المركز: “في منطقة خفض التصعيد الشرقية في إدلب، ونتيجة المفاوضات مع قادة التشكيلات المسلحة غير القانونية، أكد 35 فصيلا مسلحا استعدادهم للانتقال إلى صف القوات الحكومية”.
وكان ألكسندر لافرينتيف رئيس الوفد الروسي إلى مفاوضات “أستانا 6″، قال في وقت سابق، إن عدد المراقبين من روسيا وتركيا وإيران في منطقة خفض التوتر بريف إدلب، قد يبلغ 1500 شخص، أي 500 مراقب من كل دولة.
ووصف الدبلوماسي الروسي، في ختام الجولة السادسة من مفاوضات “أستانا 6″، هذا العدد من المراقبين بأنه “صغير”، متوقعا أن ترسل روسيا إلى إدلب وحدات غير قتالية من الشرطة العسكرية. (RT)
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
لا شحطة ولا شي، في خلل بتركيبة المجتمع السوري بشكل عام، و من اسبابه بقاء هذا الحكم المجرم الطائفي العفن لعقود.
لا يا عمو جبهتك الارهابية بدا مصالحا
ناص
جبهتي مافيها لا براميل ولامفارز ولا اقبية ولا لصوص، جبهة الطبيعيين من السوريين، حلمي ان يتخلص السوريين من هذا الحكم الطائفي البعثي المقيت.
مين قال خلل وشطحات
هاي الحقيقة كل الفصائل عميلة للمخابرات السورية والايرانية وانتهت مهمتها الان وراحت بس على الفقير الي ققدم رزقه وولاده
الفصائل المستعدة للانضمام للنظالم القاتل ستكون شركاء في القتل وتشريد الشعب السوري
كفاكم بيع وشراء بلشعب السوري لم يبقى في سوريا الا الفقراء الاكثرية منهم اتقو الله فيهم
واتقو الدم الذي هدر في سوريا كلهو في رقابكم
لاتبيعو الثورة للاندال في ظل مصالحكم الشخصية والوعود الكاذبه التي يتوعد بها هذا النظام الصفوي لكم انه كاذب مخادع دم السنه مباح لهم شرعا بعقيدتهم الجرباء
الله يقدم البيه خير يكفي دما يكفي تشرد المصالحة أفضل كما حدث في لبنان بعد 30 سنه من الحرب الاهليه انتهت تحت شعار لاغالب ولامغلوب
35 فصيل مسلح يعمل في سوريا بما يسمى ( ثورة ) يريد الانضمام الى كتائب النظام ليحارب ال 34578 فصيل المتبقي والعامل في قطاع الثورة السورية , ولك العمى بعيونكم العمى اذا بقى تستحوا على شرفكن وتفرقوا طي…….نا وتخلصونا من قرفكن ونجسكم .
لا استبعد ! كانت ثورة وطنية فاصبحت حربا بالوكالة ! ثم عصابات و عمالة ! عن النظام و المعارضة اتحدث .
الي استحوا ماتوا
الفصائل الاسلامية حسب الدفع بيشتغلوا فعادي و غيرهم كتار على نفس المبدأ الا ما ندر
ثورة تدعمها أنظمة قمعية كانظمة دول الخليج و اسرائيل ليست بثورة