حلب : ” مسلحون ” يطلقون النار على 3 أشقاء و يسلبونهم كمية كبيرة من الذهب في ” حلب الجديدة ” ( صور )
تعرض ثلاثة أشقاء لعملية سطو مسلح، في حي حلب الجديدة، أثناء عودتهم من محل بيع الذهب، مساء الأربعاء (18/10)، إلى منزلهم.
وقالت مصادر إعلامية موالية، إن “مسلحين مجهولين” هاجموا الأشقاء، محمد وحسام وعبد الرحمن شيخ دبس، وأطلقوا النار عليهم، وسلبوهم حقيبة فيها ثلاثة كيلوغرامات من الذهب، قبل أن يفروا لجهة مجهولة.
ويعاني الأشقاء الثلاثة من إصابات متفاوتة، بعضها خطير، فيما بدأ أمن النظام بالتحقيق في الحادثة، دون التوصل لأية نتيجة بعد، وفق المصادر الموالية.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
لو يبحث النظام في مخابراته سيجد القتلة و المجرمين بين ضباطه.
بالنسبة للمعارضة السبب الرئيسي للهجوم هو النظام .. لانو تارك البلد سايبة وكل الناس عندها سلاح . اما بالنسبة للموالين فالسبب هو انو البلد سايبة بسبب المعارضة المسلحة ..
مو مهم انو شو صار مع هالعالم ياللي انسرقوا وانضربوا بالرصاص ..
السبب الرئيسي هو طبعا انو كمية الجردونية بالبلد ما تغيرت قبل وبعد الاحداث .. لانو ببساطة مو ممكن تعلى اكتر من هيك ..
بيكفي عندنا سيادة الرئيس!
فدا انتصاره!
هاد الحكي مو جديد على حلب، قبل الثورة كانوا آل بري عاملين نفس الشي، مرة أنا بنفسي شهدت حادثة مماثلة بالسليمانية مواجهة كنيسة السريان. مارسيدس بلا نمر وشبابيكها سودا طلع من الشبابيك الخلفية شبين معهم روسيات وفتحوا النار على محل كهربائيات وهربوا بعدين. كان آل بري عينهم علىا لمحل وصحابين المحل مابدهم يبيعوا.
حلو الحياةُ بلعنِ روحِكَ يا أسدْ … الوالدُ المقبورُ أعني والوَلَدْ
والأختُ والأمُّ اللعوبُ وماهرٌ … والصِّهرُ والآلُ الحقيرُ ومنْ وَرَدْ
حتّى النجاسةُ تشتكي من فِعلكمْ … دنَّستمُ الشامَ الطهورةَ والبلدْ
اللعنُ مكروهٌ ولكنْ فيكمُ … أمرٌ مرادٌ يرتوي منهُ الجسدْ
في لعنِ حافظَ تستكينُ جوارحي … في لعنِ حافظَ أستزيدُ منَ المَدَدْ
في لعنِ حافظَ أنتشي متمايلاً … تتساقطُ الأحزانُ مني والكَمَدْ
لا تبخلوا باللعنِ إنَّ الواجبَ … الوطنيَّ يَقضي أنْ نزيدَ بلا عَدَدْ
زيدوهُ من لَعَناتِنا حتى يَرَى … قعرَ الجحيمِ فراشُهُ وبه خَلَدْ
هو خالدٌ في النارِ ذاكَ رجائَنا … هو هالكٌ يَهْوي لَعَمْري للأبدْ
هو حافظٌ للعُهرِ في أوطانِنا … خانَ العهودَ وللضَّلالةِ قدْ عَبَدْ
باعَ البلادَ رخيصةً لعدوِّنا … والدارَ حوَّلها خراباً واستبـَدْ
ولروحِ حافظَ لعنة ٌ يُشفى بها … صدري سريعاً ثم يغمرني السَّعد
ولروحِ نصر اللاتِ أُهدي لعنةً … يختصُّ فيها خالصاً وغدٌ جَحَدْ
تلتفُّ حول عمامة الكلب الذي … آويتَهٌ يا شعبَنا ، ولكمْ طَرَدْ
خنزيرُ فُرْسٍ لا يرى أفضالَنا … يا لَعْنتي سيري له حيناً وَغَدْ
وبلعنةٍ أخرى نهايةُ جملتي … تجتاحُ روحَ المجرمينَ ولا تُرَدْ
يا أمَّتي صبراً جميلاً إنما … يُسْري الإلهُ سكينةً فيمن صَمَدْ
ويُمحّصُ اللهُ التقاةَ ويَمْحَقُ … الطاغين والظُّـلام لن يُبقي أحدْ
هذه فاتورة الجبان والمنافق الذي طأطأ رأسه يوم كانت الثورة بحاجة الى كل شريف . . بالمحصلة لم يبق الا من يستاهل وبكل فخر عربدة النظام واجرامه . . سوف يبقى كل من خذل الثورة ذليلا”