ألمانيا : قس يعترف باستغلاله جنسياً للاجئ سوري انتحر لاحقاً !
اعترف قس كاثوليكي برسالة على العلن إلى مجتمع الرعية بمدينة كيرن، غربي ألمانيا، بإقامته علاقة حميمية مع لاجئ سوري، انتحر عام 2016.
وقالت صحيفة بيلد الألمانية، الأحد، بحسب ما ترجم عكس السير، إن القس هيريبرت بارتسين، اعترف أنه أجرى اتصالات حميمية مع لاجئ سوري يبلغ من العمر 23 عاماً، والذي انتحر في وقت لاحق.
وكتب القس في رسالته: “لقد نتج الأمر في نهاية المطاف إلى ألفة جسدية لم تكن مناسبة لذلك الوضع وتم استغلال علاقة الثقة بطريقة غير ملائمة”.
وأوضحت الصحيفة أنه في أوائل كانون الأول عام 2016، قدم اللاجئ السوري شكوى ضد القس، لكن السبب لم يكن واضحاً بالضبط،، فقام الإدعاء بإغلاق الدعوى.
وفي التاسع من كانون الأول عام 2016، صدمت سيارة الشاب السوري، وتوفي في المستشفى، حيث قالت الصحيفة أن اللاجئ توجه فجأة من الرصيف إلى الشارع، ولم يتمكن السائق (35 عاماً) تجنب الاصطدام.
وبحسب الصحيفة فإن سبب انتحار اللاجئ السوري لم يعرف ما إذا كان مرتبطاً بالقس، أو نتيجة لتجارب حرب مؤلمة في بلده، ومنذ وفاة السوري، كان القس في إجازة مرضية، كما استقال من منصبه، دون إيجاد خليفة له بعد.
المصدر : BILD
يا عيب الشوم حتى القسيسين صارو يلوطو فيكم ؟!
و بيطلع واحد بيقلك دمي صار الماني انبسطو بالمانيا لشوف
الي مركب قرون ما قدران يظبط مرتو و بنتو والي مقضيها سكر و عربدة والي شايف اولادو اعلنو الحادهم و ما قادر يحرك ساكن والي مرتو صاحبت واحد افريقي بحجة الحرية
كان خليكم بتركيا اشرف ،،،
اللي مو متربي ببيته بيخرب باي بلد كان … فلا تقعد تحلل و تحرم
شكلك لبناني وحاقد على السوريين وعبتحكي أي كلام ، وحابب تنتقم من قوات غازي كنعان اللي عملت وساوت في الشعب اللبناني لشبعت …
تركيا فيها قصف و ليست من مقام السوريين وفيها شغل لتعيش، ألمانيا كل شيي على البارد المستريح.
إمتثال ماشاءالله حولك شو فهمانة
بعرف، شكرآ
الله يعين الشعب السوري شو شاف من هوايل ومصايب . ربنا يفك كربة سوريا ويرجع كل واحد غادر بلده بالسلامة يا رب العالمين .
لعنة الاخوان المسلمين
عندما ثار الاخوان المسلمين على حافظ النعجه(الذي لبس ثوب الاسد وصدق حاله) لم يساعدهم احد من اهل السنه وتركوهم يواجهوا مصيرهم الظالم هم وعوائلهم لوحدهم بل خاض البعض في اعراضهم وانهم وانهم ولو قام الشعب السوري في يومها لكان عائله حافظ النعجه تتسول الان في ايران لقمة العيش
و لو انتصرت ثورة الإخوان في الثمانينات لكانت اليوم سوريا كجدة أو قندهار
معقولة فتى بعمر ٢٣ سنة يمكن نفسه لخنزير قذر…لا أصدق أن يكون في بلاد الشام من يفعل هذه الفعال ناهيك على أن يمكن لخنزير أبيض نفسه حتى يفعل به….مثل هذه القصص تآليف غربية لإهانة العرب…..وإن حصلت يكون قد خدره ثم فعل به وأثناء فعله صوره ليبتزه به…فكان سبب انتحاره أنه كره أن يرى صورته وهو يفعل به….والشعوب الأوروبية شعوب حاقدة…لما حصلت الحرب العالمية الثانية من الذي استقبلهم وفتح لهم بيوتهم وأكرمهم غير الشعب السوري الحبيب…..أسأل الله أن يفرج كربتكم يا أهل الشام……لم يستقبلكم العالم غير السودان…..فتن آخر الزمان تبدأ بالشام.