ميليشيات بشار الأسد تفتح ممراً لعناصر ” داعش ” لدخول إدلب
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الجمعة، إن قوات النظام سمحت لمسلحي “داعش” بمغادرة جيب محاصر في منطقة تلتقي عندها حدود محافظات حلب وإدلب وحماة، والتوجه إلى جنوب إدلب.
وأعلن الإعلام الحربي الذي تديره جماعة حزب الله اللبنانية، التي تقاتل مع جيش النظام، عن تحقيق مكاسب على حساب مسلحي تنظيم “داعش” في ذلك الجيب، لكنها لم تذكر شيئا عن السماح لهم بالمغادرة.
وقال قيادي في تحالف يقاتل في صف جيش النظام، لوكالة رويترز، إن مسلحي “داعش” غادروا الجيب وأضاف “الجيب خلص. انفتح ممر… واتسكر” في إشارة إلى أن معبرا فتح لحين مغادرتهم ثم أغلق.
من جانبه، قال رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات النظام بدأت شن العملية على الجيب منذ سبعة أيام وتمكنت على الفور من السيطرة على 80 قرية وبلدة بعد توفير ممر لمسلحي التنظيم للخروج.
وأكد حسن حاج علي القيادي في “جيش إدلب الحر” تقرير المرصد وقال إن مقاتليه يشاركون في الاشتباكات ضد نحو 200 مسلح من تنظيم “داعش” وصلوا جنوب إدلب في وقت مبكر من صباح الجمعة.
وأضاف لرويترز أن مقاتلي المعارضة فوجئوا فجر اليوم الجمعة بالخيانة المشتركة من النظام و”داعش” وأن الاشتباكات تدور في قرية لويبدة.
وتابع قائلا إن بحوزتهم ست آليات مدرعة، وقال مصدر في جماعة أحرار الشام إن مسلحي “داعش” دخلوا إلى جنوب إدلب من منطقة يسيطر عليها النظام.
عن جد خيانة من النظام للمعارضة .. ؟ شو هالحكي .. يعني النظام كتير شايف داعش لذيذين ومستعدين يحموه من المعارضة الشرسة ؟؟ معقول في حدا هيك بفكر .. الدواعش بيفلتوا على كل العالم والمعارضة رح يتقاتلوا معهم اكيد وواحد منهم بدو يقضي عالتاني .. الا اذا صار شوية ايات واحاديث ومبايعات .. النتيجة . النظام عم “يضرب الظالمين بالظالمين” ورح يكمل على اللي بيبقوا .. طبعا الروس هنن السبب بكل هالقصص .. السوريين ماخرج يعملوا شي غير يقتلوا بعض لابد الابدين .. من المحبة ..
كفاكم كذبا عيب عليكم
لا تسرق اسم غيرك للتعليق
يعني داعش صرلها محصورة بهالجيب مدة طويلة، ومع ذلك ذخيرة ما بتخلص ولا وقود سيارات ولا مدرعات ولا عم ينقص عليهم اكل ولا شرب ، يعني بدها ذكاء كبير لينعرف شو عم يصير ؟ بس انو عدوك لما بيحاربك وبتحاربه كيف يعني انو خانك ؟ يتسائل محششون.
و القوات التركية تمر جنب بجنب من قوات النظام و قوات الجر تتمشى مع القوات التركية, و القوات الأمريكية تتقاسم المناطق مع القوات الروسيةو النظام سمح للقوات الكوردية المرور من منبج الواقعه تحت حماية الأمريكان عبر حلب إلى عفرين.
ليست أخبار من افكاري و مخيلتي بل هي من هذا الموقع.
الكل يحارب الكل و الحل يتحالف مع الكل.
و لا ننسى الباصات الخضر و كيف انسحبت المعارضة من خلب بحماية قوات النظام.
الدواعش صاروا عمليا “قوات رديفة” بكل ما للكلمة من معنى يتمددون في مناطق المعارضة ويسلمون للنظام من الخلف وقد تكرر هذا مرارا ،ويكفي أنهم تركوا كل البلد وراحوا يجاهدوا في ادلب.
هذا يفضح ويكشف حقيقة داعش أنها تابعة لأجهزة المخابرات
استغلتها جميع الدول في تحقيق مصالحها على الأرض