لافروف يهدد الغوطة المنكوبة بمزيد من المجازر و بمصير مشابه للقتل و التهجير الذي شهدته حلب
قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن “تجربة تحرير مدينة حلب من الإرهابيين قابلة للتطبيق في الغوطة الشرقية جنوب دمشق ضد مسلحي جبهة النصرة الإرهابية”.
وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي، الاثنين: “جبهة النصرة في الغوطة الشرقية جعلت من المدنيين دروعا بشرية وتمنع خروجهم، رغم الدعوات الروسية إلى ضرورة إجلاء المدنيين وتحييدهم عن القتال”.
وأضاف: “عملية حلب واتفاقات انسحاب المسلحين منها، يمكن إعادة تطبيقها في الغوطة الشرقية، ونحن نسعى من أجل تحقيق ذلك. تسنّى لنا الاتفاق على إجلاء بعض المدنيين والحالات الإنسانية الصعبة من الغوطة الشرقية، إلا أن جميع الجهود المبذولة من جانبنا كانت تصطدم برفض “النصرة” التي تستهدف المدنيين وتهاجم الأحياء ومبانينا في دمشق”.
وأشار لافروف إلى أن “الجيش السوري والقوات الروسية المساندة، ماض في القضاء على النصرة والفصائل المتحالفة معها، وأن جميع الدعوات والمطالبات بالهدنة تأتي لاستثناء مسلحي النصرة من الاستهداف”.
وتابع: “جميع الدعوات تطالب بوقف التدخل العسكري السوري، كنوع من الضمان لـ”النصرة”، وأعتقد أن هناك مساع تبذل لفرز الإرهابيين وتجنيبهم الضربات”. (RT)
يا صليبي ما هدف كنيستكم من قتل الاطفال والمدنيين بحجج كاذبة انت طائفي وعنصري وعدو للاسلام وسيلقنوك درسا انت والمرتزقة الطا ئفبة التي يديرها قاتل الاطفال بوتين قاتل الاطفال
انت يا سهيل الحسن – عميل روسيا – و الفيلق الخامس ستقضون على اسوار الغوطة و ان غدا لناظره قريب – كل اهالي الغوطة مجاهدين من الطفل للمرأة للعجوز – كلنا شهداء
و انت يا حقير شو لك علاقة بالنصرة او غيرها شوكنا و نقلعه بايدينا بعدين يا كذا ب اماكن توضع النصرة معروف بالغوطة و باماكن محدودة جدا و القصف يتم على المناطق التي معظم سكانها مدنيين