مسؤول نظامي : زيادة في ساعات التغذية الكهربائية بحلب بدعم من إيران
أعلن مسؤول نظامي عن زيادة مزمعة في ساعات التغذية بالتيار الكهربائي في حلب في النصف الأول من العام بفضل طاقة توليد جديدة أتاحتها إيران.
ومحطات توليد الكهرباء الخمس جزء من صفقة جرى توقيعها العام الماضي حيث ستساعد إيران، الحليف على إصلاح شبكة الكهرباء السورية وسط دور متزايد لطهران في البلاد.
وقال محمد الصالح المدير العام لشركة كهرباء حلب إن قدرة توليد الكهرباء قبل الحرب في المدينة والتي بلغت ألف ميجاوات قد دُمرت بالكامل في الصراع الذي اندلع عام 2011.
وقال إن مجموعات التوليد الخمس الجاري تركيبها بتكلفة 110 ملايين يورو ستنتج 125 ميجاوات فور دخولها الخدمة في الفترة بين ابريل نيسان ويونيو حزيران.
وقال الصالح متحدثا لرويترز أثناء إشرافه على العمل لإيصال الكهرباء إلى أحد أحياء المدينة”ابتداء من الشهر الرابع والسادس عام 2018 ستدخل مصادر أخرى لتغذية مدينة حلب… وبالتالي ستزيد ساعات التغذية أكيد بعد الشهر الرابع عام 2018.“
وردا على سؤال عن خطط الحكومة لإعادة الطاقة الى تلك المناطق قال الصالح”هناك تعاون بيننا وبين أصدقائنا الروس والإيرانيين في قطاع الكهرباء”. (REUTERS)
خلال الاربعين سنة الماضية كان النظام و ما يزال يلحس طيز من يملئ جيوب الممسكين بالاقتصاد السوري من خنازيره.
في السبعينيات كانت روسيا بعدها جائت رومانيا و من ثم يوغسلافيا و بعدها ألمانيا الشرقية ثم ايران و بعدها لعشر سنوات تركيا و قطر و اليوم تعود ايران مع روسيا و من يعلم ربما يأتي بالمستقبل القريب امريكا و اسرائيل. المسألة مسأله من يملئ جيوبهم فقط و خدمة المواطن مجرد مسأله جانبية.
حي الله الشباب ایران
ابشروا .. رح يصير في كهربا بحلب اكتر من قندهار .. بس بالشهر الرابع.. طبعا انشاء الله .. وان لم يشأ .. بكون قضاء الله وقدره او بسبب العصابات المسلحة ياللي هي من جنود الله .. يعني نفس السبب .. بس انو يكون حدا من المسؤولين عم يكذب .. متل ياللي صرح من اربع سنين انو الامبير رح يصير من منسيات الماضي .. معاذ الله .