قاضي نظامي : ارتفاع نسبة ” الجرائم الأخلاقية ” بنسبة 50 % خلال ” الأزمة “
ازدادت نسبة “الجرائم الأخلاقية”، في العاصمة السورية دمشق، من “اغتصاب وفحشاء والجرائم المنافية للحياء والتحرش” بنسبة 50% عما كانت عليه “قبل الأزمة”، سواء كان الحدث ضحية أم فاعلاً، وفق ما ذكرت وسائل إعلام موالية.
ونقلت جريدة “تشرين” الناطقة باسم النظام، عن قاضي تحقيق الأحداث في دمشق، نبيل شريباتي، قوله إن معاهد الإصلاح والرعاية لم يعد بإمكانها استيعاب الأحداث الفاعلين.
وأضاف أن مثل هذه الجرائم لها خصوصية كبيرة في مجتمعاتنا، بسبب خوف الأهل من “الفضيحة”، فقد يتم اللجوء إلى الصلح عن طريق الزواج وهو خيار من حق الضحية قبوله أو رفضه، ويتم زواج الجاني من الضحية في حال كانت الضحية فتاة، بمدة لا تقل عن خمس سنوات ، على أن تتم إعادة محاكمة الفاعل إذا تم الطلاق قبل هذه المدة.
وأكد القاضي أنه تم ضبط العديد من الشبكات المتصلة ببعضها داخل سوريا وبين المحافظات أو المتصلة بشبكات خارج سوريا مع الدول الشقيقة ، تعمل على تسفير الأحداث بقصد الزواج ويتم حبس الفتيات وإجبارهن على ممارسة الدعارة.
وشو الحل دخلك ياقاضي…..الشبيحة فلتانين والمحتلين الغرباء فلتانين والحكومة تبحث عن السيادة الوطنية الضائعة بين صرامي المليشيات المجرمة والمحتل الروسي والايراني وجيش هيفاء وهبة والمدنيين لاحول ولا قوة….وماحدا فاضي لحدا…..الله يستر حريمنا يارب.
هل تحتسب نشاطات صبايا العطاء وبني قيقي من هذه النسبة أم بدونها…؟
اكتر جماعة ومسهلة ومحركة للدعارة و مشجعة للاتجار بالبشر
غني عن التعريف النظام الحاكم في دمشق أخطبوط دعارة فيكن تسموه…إثباتات كتيرة و مفجعة
فتيات متل الورود يتم بيعن و تأجيرهن لشبكات عابرة للدول بنات رضخو للواقع و بنات متفاعلة و مسهلة للامر عن طريق إيقاعن ب فتيات اخر…البنات من شتى الطوائف و الجنسيات…كلمة أخيرة للسافل النجس الحقير اللي توجه لبيوت الدعارة ليعاشر احد البنات يا نجس بما انك دفعت للقواد و اغتصبت بنت ف هادا يعني انك أنعشت و مسهل لهم
الأرقام والحكايا مؤسفة و هائلة
نظام وحاشية مع مواليه الفعليين انجس من الصرف الصحي
هلق فهمنا سبب حالات الانفصال و الطلاق المرتفعة جداً بين اللاجئين الجدد بعد حصولهم على لم الشمل.
بس ينقلع الأسد وزبانيته الحثالة، والمرتزقة يلي جلبهم للبلد، يا سيدي القاضي بتنحل كل مشاكلك، اَي شو أنا بدّي علمك يا قاضي