احتجاجات ضد ” قسد ” بسبب اعتقال ” شيخ عشيرة ” .. و الرد بالرصاص و عربات الـ ” هامفي ” ( فيديو )
قال ناشطون معارضون، الاثنين، إن احتجاجات اندلعت في بلدة بريف الطبقة (الرقة)، ضد قوات سوريا الديمقراطية.
وذكر الناشطون أن مدنيين قاموا بقطع الطرقات في بلدة المنصورة، الأحد، بعد أن اعتقلت قوات سوريا الديمقراطية “بشير الحمدان الهمشر”، شيخ عشيرة البوخميس، وسط تضارب الأنباء حول الأسباب.
وردت القوات على المتظاهرين بإطلاق النار عليهن ومهاجمتهم بعربات “هامفي” الأمريكية، قبل أن تقوم تحت الضغوطات بإطلاق سراح الهمشر.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
لا تختلف هذه الفئة المتسلقة على الوطن مستغلة الظروف عن سابقيها الذين استولوا على السلطة في سوريا في غفلة من الشعب والزمن وسوف نرى منهم ما رأيناه من النظام وربما الاسوأ لو اتاحت لهم الظروف الاستبداد في المناطق التي احتلها الامريكان وسلموهم اياها
تفوووووو….. على خطى النظام … لاقيمة للانسان
الكل هيك .. بتفرق بس بصاحب السلاح .. عطي سلاح لاي سوري بتشوفوا تحول فورا لعنتر .. شعب بغالبية عصبية قبلية متطرفة جاهلة مارح يطلع معو احسن من هيك..شو ما عمل ..ثورات .. ازمات .. انتفاضات ..تكبير .. بالروح بالدم .. كلو رح يكون متل الشعب .. جهل وتخلف..
هدول كلاب النظام السابقين اغلبهم كان يعمل مخبر للنظام والآن أصبحوا قاده وجند تحت المظله الاميركيه بوجه اهلهم وأبناء جلدتهم والأميركان لايهمهم احد كل همهم سرقه المنطقة وتفتيتها الى دويلات صغير مسيطر عليها
يا اخي المرتزقة كل شي ممكن يطلع منهم .. خنازيييير
يموت آلاف من العشيرة ما بين جيوش القرود و القرباط عادي، اما يقربوا على قامة وطنية حاصلة على جائزة نوبل للعلوم الفضائية و انشطار المجرات بشخص (الشيخ) ابو ملحم، فا الموت ارحم.
النظام العلوي كان خر.. على ٢٣ مليون سوري، يكفي انه يشتري كم شيخ عشيرة و جامع كم قِس و بابا و كم تاجر لتكون البلد بمؤخرة بشار و رامي و مملوك.
كلهم نفس النمرة (بالعامية )
” وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق”
حثالة وكلاب النظام
لايعلمون ان الله غالب على امره
ما رأيت شيئا يسوق الناس إلى الحرية بعنف مثل الطغيان
يعني بحياتو ماحدا معتقل منن واحد مالنظام كل يوم بيموتو العشرات وماحدا بيسترجي يعمل شي يعني اذا قوات سورية الديمقراطية اعتقلت شخص للتحقيق معو بتقوم القيامة وهيى بحالة حرب وكل يوم تقدم عشرات الشهداء للحفاظ على امن وسلامة المناطق التي تديرها فعلا انتو ميؤوس منكو