في حلب .. زيت الزيتون العفريني يتحول إلى ” زيت دهن الفروج ” المسرطن !
قالت وسائل إعلام موالية، إن دوريات الشؤون الصحية في مجلس مدينة حلب ضبطت معملاً سرياً يقوم بإنتاج زيت زيتون مزيف في حي صلاح الدين، مع بيعه عبر سجل صناعي مزور وبأسماء ماركات عديدة.
ونقل الإعلام الموالي عن “محسن مزيك” رئيس الشؤون الصحية في مجلس مدينة حلب أن “إنتاج الزيت المزيف يتم عبر خلط زيوت نباتية مع زيت دهن الفروج وإضافة ملونات، ليبدو المنتج على أنه زيت زيتون، وبيعه على أنه زيت من عفرين”.
وبين مزيك أن “عملية ضبط المصنع تمت بعد ملاحظة خروج عبوات زيت من أحد الأبنية السكنية بحي صلاح الدين، علماً أن لا مصنع موجود هناك، ليتم بعدها الدخول إلى الغرفة التي تقوم السيارات بتعبئة الزيت منها”.
وأضاف: “في البداية لم يتم ملاحظة وجود أي معدات باستثناء رفوف على الجدران، وخلال البحث، تبيّن وجود باب سري بأحد الرفوف، يقود لغرفة يتم تصنيع الزيت المغشوش فيها.
وأكمل: “تم ضبط كمية 1400 كيلو غرام من الزيت الذي كان يتم تعبئته، ووجد في الغرفة السرية لصاقات لماركات بأسماء فاخر عفرين وعشق عفرين وغيث عفرين وزيت زيتون بكر واينو”.
وأضاف: “صاحب المعمل الذي يبلغ من العمر 38 عاماً يقوم بتصنيع الزيت عبر المواد التي ذكرناها، ويدعي أن كل ماركة ذات جودة معينة، كما تأكد أن السجل الصناعي الذي يضعه في اللصاقات هو سجل مزور وغير موجود”.
وأكد أن “المواد التي تم مصادرتها هي مواد ضارة لصحة الإنسان حيث تعتبر المواد الملونة والأصبغة المضافة مواد مسرطنة، كونها منتهية الصلاحية”.
وتمت إحالة العينات التي تم ضبطها إلى مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك، مع إحالة صاحب المعمل السري إلى القضاء، وفق المصادر ذاتها.
هكذا هي بلدي حيث الغش والكذب والاسترزاق هي من الأمور المحمودة. عفرين محتلة وشعبها هجر وزيتونها وزيتها أصبحوا رهينة بيد المحتل الذي يحرسه عملاء مأجورون من أناس كنا نعتقد الى الامس أنهم يشاركوننا نفس الماء والخبز.
نفس الناس يلي طعنتوهن ودمرتوا منازلهم في الرقة وأخذ ضريبة على العرب وانا منهم فقط لنهرب الى تركيا نعم شاركونا في قتل وتدمير منازلنا نعم أخذتم من بشار الحيوان هڤال لكم لك كنت قبل الثورة من غير قيد ولانسب وستبقى كذلك حالك حال اسمك غير معروف
تجدر الاشارة ان ليس كل من شاركتموهم الخبز والماء طعنوكم في ظهركم .. هم فقط قلة قليلة تسعى لمن يدفع لها اكثر
والله لو خوزقوا هذا المنجوس وأمثاله لكان قليل عليهم والأعدام هو الحل الأنجع مع هؤلاء المجرمين .
الصيني الياباني و التايواني يتنافسون لخدمة البشر و اكتشاف امور مفيدة – السوري يحك رأسه ليكتشف كيف ينصب يحتال و يسيء لصحة غيره ليملئ جيبه – بالفعل فكرة شيطانية قال دهن دجاج
هلء هو غشاش لا شك بس وين ماركات ما فهمنا ههه ما سمعت بماركه عشق عفرين مثلا معروف انه زيت كردي شغل عفرين بس انه في ماركات حسيت حالي بسويد والله
بلا زيت بلا سمنة هلق الأكراد فاضيين للزيت الجماعة مشغولين مع الأمريكان بتشريح جسد سوريا اسنعداداً للانفصال …. طبعاً حلم ابليس في الجنة
والله انا بلغربة بقرف من كلشي منتجات من الشرق الاوسخ ومابشتريه لانو بعرف انو الغش بدمنا ولح نضل وسخين.
صدقت فالنفسية العربية الشرقية قذرة ومنحطة وما قوّمها منذ أكثر من ألف سنة الا الاسلام ولما تخلوا عن الاسلام الصحيح والدين القويم وانقسموا الى ملل وطوائف ونحل أصبحوا أقذر من الخنازير ووكلهم الله لأنفسهم العفنة فأصبحت هذه الأمة ألعن أمة موجودة بين الناس ولهذا ترى الله يعذبها العذاب الشديد ومع ذلك لا يثوبون لرشدهم ولا يرتدعون .