فرنسا تعلن موقفها من بقاء بشار الأسد في السلطة ” بعد المصالحة “
اعتبرت الخارجية الفرنسية أمرا غير واقعي بقاء بشار الأسد، في السلطة حال التوصل إلى مصالحة في سوريا.
وقالت الناطقة باسم الخارجية الفرنسية، آنييس فان دور مول، في بيان صحفي صدر عنها، الثلاثاء، تعليقا على التصريحات الأخيرة لتركيا والولايات المتحدة حول بشار الأسد: “كما أكده مرارا الوزير، جاك إيف لودريان، من غير الواقعي الحديث عن بقاء بشار الأسد في السلطة بعد تحقيق مصالحة في سوريا”.
وأشارت دور مول مع ذلك إلى أن فرنسا لا تزال تعتبر أن أولويتها الأساسية في سوريا تكمن، وفق ما ذكره رئيس الجمهورية، إيمانويل ماكرون، في بروكسل يوم 14 ديسمبر، في محاربة تنظيم “داعش” المصنف إرهابيا على المستوى الدولي.
وأضافت دور مول: “السبيل الوحيد إلى إحلال السلام في سوريا وتأمين الاستقرار في المنطقة مع القضاء النهائي على الإرهاب يتمثل بتحقيق حل سياسي صارم وثابت بالتوافق مع القرار رقم 2254 لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”. (RT)
علاك مصدي .. بثار البطة موجود قبل داعش التي صنعتموها لحرف مسار الثورة وحماية عميلكم القذر في دمشق.. وكذا تعمية الإعلام العالمي عن أكبر جزار في التاريخ!!
ما فعلته داعش لا يساوي 1 % مما فعله بثارون البطة!! ولكن الإعلام يصنع التخاريف ويجعل الحمقى يصدقها!!
ما أكذبكم بحجه داعش قضيتم على الثورة السورية و شاركتم النظام بقصف بعض المدن و هجرتم السوريين و رسختم الحقير بشار مثلما تدعمون الارهابي رفعت منذ عشرات السنين.
الكلام يجب أن ينحصر عن متى يصدر طلب جزار الشام لمحكمة العدل الدولية
كفى مافعلته العصابة الحاكمة بأهل الشام من أهوال و ويلات .
انتخابات نزيهة بإشراف دولي يشمل جميع السوريين في المهجر و المنفى ولايقبل السوريون الوضع المزري الحالي حيث يغيب القانون وينشط الشبيحة و القتلة بالبلد .
ليترشح كفاءات من البلد محايدون ليست أيديهم ملطخة بالدماء . وتعود سورية إلى أمجادها ماقبل السبعينات بأهلها الذين نشر النظام السابق الفساد و المحسوبيات والتنكيل بشعبه .
جددت الجالية العربية السورية في مصر وقوفها إلى جانب وطنها الأم في حربه ضد الإرهاب مؤكدة أن المؤامرة التي استهدفت سورية لم ولن تنال منها وستبقى سورية صامدة ومنتصرة.
وخلال الاجتماع التأسيسي للجالية اليوم قال رئيس الجالية باسل سماقيه “علينا كجالية أن نتعاون سويا كي نستطيع أن نخدم سورية ونقدم الوجه المشرف للوطن أمام الجميع “مؤكدا أن سورية منتصرة بقيادتها وجيشها وشعبها.
وأضاف سماقيه: “إن الجالية السورية تقدم نفسها لخدمة الوطن وهي تقف ضد المؤامرة التي تستهدف كل مؤسسات الدولة”. – ==========================
مع النظام العلماني هو الحل الوحيد لاخراج السنة من جحورهم
المجتمع الدولي جاد هذه المرة بدستور حضاري و سيكون شبيه بالدستور التركي مع تقليل صلاحيات رئيس الجمهورية و من لا يقبل بعلمانية الدولة ستتطاله عقوبات و استبعاد بمن فيهم بشار الجحش
المهم تثبتوا على مواقفكم
الجيش الحر كان يسيطر على 80% من اراضي سوريا
لم يكن هناك داعش ولا وحدات كردية ولا ارهاب سوى قذائف بشار ..
فرنسا و روسيا والغرب من سمح لايران بأرسال مرتزقتها من الشرق ولبنان والشمال بشكل علني ليسهلو عليكم صناعة داعش وبالتالي السيطرة على بقاء الكلب بشار