جلسة تصوير “ غير اعتيادية ” لمحمد صلاح تشعل مواقع التواصل
ظهر #محمد_صلاح ، في جلسة تصوير لمجلة “GQ” في نسختها للشرق الأوسط، بملابس غريبة، أثارت جدلاً على نطاق واسع في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين مؤيدين لظهوره بهذه الملابس وآخرين رافضين.
وبحسب ما اوردت صحيفة “القدس العربية”، تقمص الفرعون دور عارض الأزياء أثناء جلسة التصوير، التي بدأها بالتعريف بنفسه، ومن ثم تفنن في استعراض رشاقته أمام الكاميرات، كما يفعل عارضو الأزياء ومشاهير الفن في مثل هذه الجلسات، لكن ما أثار استغراب النشطاء على مواقع التواصل هو ظهور صلاح في ملابس اعتبروها “عارية” نوعا ما.
وانتشرت صور نجم ليفربول ومقطع فيديو له أثناء جلسة التصوير،على نطاق واسع في غضون ساعات قليلة، وذلك لحُسن اختيار توقيت الإعلان الترويجي، بالتزامن مع عودة صلاح للصورة البراقة التي كان عليها الموسم الماضي، بفضل أهدافه الحاسمة في الآونة الأخيرة، والتي ساهمت في اعتلاء ليفربول صدارة البريميرليغ وتجاوز دوري مجموعات أبطال أوروبا.
صنعوا لنا مثل أعلى و مرجعيات و الان يتلذذون بذلهم أمامنا لنتحطم و نضيع في هويتنا
محمد صلاح، عمرو موسى، السديس، و و و
أقول لكم ايها الاخوة لنتعلم من قادتنا أمثال عمر بن الخطاب خالد ابن الوليد
طارق بن زياد و صلاح الدين الأيوبي . فهذه الابطال لم تصنعهم الاعلام الغربي و لا مكائد الأعداء بل من صناعة ملاحم التاريخ الاسلامي
يا زلمي روح نام كل شي عندكم انتو هوي مؤامرة ليش الغرب شايلك من ارضك الك ولا الي ما بيهمو شي غير اللي تحت الارض حبيبي ولا بدو يذلك ولا بدو بطيخ – بعدين شو المشكلة اذا تصور هيك محمد صلاح شو هوي متصور ببلاي بوي الاباحية يعني ؟؟ الرجل لاعب كرة قدم وكل لاعبين كرة القدم بيتصورو هيك ومن قبلو ميدو وزيدان وو و و و بس نحنا ما منحب الخير لبعضنا وعأول مشكلة منرجع نحفر بالماضي ,,, بتعرف يا استاذ ليش نحنا متخلفين ومنظل ورا ؟؟ لانو بعدنا عايشين بعصر اللي عبتحكي عنهم بالله كيف بدو يكون خالد بن الواليد مثل الي مثلاً ؟؟ بحمل سيف وبشتري حصان وبهجم عالغرب ؟؟؟ هدول امثلة شريفة ومشرفة ومنفخر فيهم بس كماضي لا أكثر ولازم فكرة متل الغرب من مبدأ اعرف عدوك يا أخي لانو نحنا بعدنا عمنفكر كيف نخلي الكهربا تجي 24 ساعة والغرب طلع المريخ ,,, فبترجاك حاجة كل ما نجح واحد منا حتى لو بكرة القدم ينط مية بني ادم يبحش بالماضي ويعيب عليه و يكفرو أمو بس لانو هوي نجح وحضرتك وحضرتي فشلنا ….