مصرف بشار الأسد المركزي يبتكر طريقة جديدة لدعم الليرة
أطلق مصرف بشار الأسد المركزي حملة رداً على “شائعات تطلقها الصفحات التي تدار من الخارج”، بعنوان “ادعم ليرتك بكلمة طيبة”.
ونشر المركزي، على صفحته الرسمية أنه “شاع خلال الأسبوع المنصرم الكثير من الأقاويل عن دور المصرف المركزي، والظهور الإعلامي للسيد الحاكم في ضوء الضغوط الحاصلة على سعر الصرف، بعضها بدافع الحب والخير لهذا الوطن وبعضها مغرض ويريد النيل من صمود هذا الوطن”.
وتابع: “نهيب بكل محب ومخلص لوطنه وجيشه وليرته، بعدم الانجرار وراء الشائعات التي يتم تروجيها، لا سيما من الصفحات التي تدار من الخارج بغية شن حرب إعلامية غير مسبوقة، هدفها اكتساب ماعجزو عن نيله في الميدان”.
وذكرت وسائل إعلام موالية أن عدداً من “المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، تناقلت خبراً مفاده قيام المصرف المركزي بعقد جلسة تدخل لبيع شريحة قطع أجنبي، إلى مؤسسات الصرافة بقيمة 20 مليون دولار أمريكي من دون أي ضوابط”.
ونفى المصرف المركزي قيامه بعقد جلسة تدخل لبيع القطع الأجنبي، موضحا أن “بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي قامت بنشر تعميم نسبته إلى مصرف سورية المركزي وممهور بتوقيع نائب الحاكم الأول الدكتور محمد إبراهيم حمرة”.
وبين المركزي أن “التعميم المشار إليه لا يتوافق مع أسلوب المصرف المركزي في إصدار التعاميم، كما نشرت بعض المواقع قراراً نسبته إلى لجنة إدارة مصرف سورية المركزي ممهوراً أيضاً بتوقيع حاكم المصرف الدكتور حازم قرفول، بخصوص تمويل المستوردات”.
وأشار المركزي إلى أن “القرار غير صحيح ومزور، ولاسيما أن تاريخ الصدور المدون عليه هو بتاريخ عطلة رسمية في جميع الجهات العامة في الدولة”.
وشهدت الليرة خلال الأيام القليلة الماضية انخفاضاً كبيراً مقابل الدولار، حيث وصل سعر الأخير إلى 570 ليرة.
ايوااااااااااااااااا.. اذا هيك معناها رح يطلع الدولار .. لانو مافي ثقة بالدولة والميزانية والتخطيط الاقتصادي .. بالاساس معظم الميزانية السورية بتجي من تمويل المغتربين لعائلاتهم .. يعني ياللي بيبعت 10 الاف دولار بالسنة لاهلو مثلا .. هاد عم يدعم الاقتصاد السوري اكتر من الفلاح ياللي انتاجه الزراعي ما بيطلع مليونين ليرة بالسنة ..
راح يصل لالف
الله يرحم الليرة السورية
الى اللقاء
بما أنك رح تبقى الرئيس رح ناكل خ×× أن شاء الله
لم يترك اجدادنا مثلا الا قالوه وهو ينطبق بشكل مذهل على حقائق الامور ومجرياتها وافضل مثل على هذه الحالة يقول
(الكرم اذا سلم من النواطير يحمل قناطير)
فاذا سلمت الليرة من اللصوص الحقيقيين (الذين يعتبرون انفسهم حماة للوطن واقتصاده) وفي المقدمة اللص الاول بشار ومن معه يلحق بهم امين البنك المركزي والمتنفذون في البنك وخارجه فستكون الليرة والوطن بخير
قبل مل شيء دعنا نذكر بعضنا كم كانت تساوي الليرة السورية قبل إستلام حزب البعث مقاليد الحكم و بعدها ما نسبة الإنخفاض و توالت خسائر اليرة السورية و الإقتصاد السوري بعد إستلام المقبور المجوسي حافظ الأسد عليه و على نسله النجس لعنة الله و الناس أجمعين إلى يوم القيامة و معهم كل من والاهم و أيدهم ، و حين قام الخلاف بين المقبور وةأخيه رفعت تم الإتفاق بينهما بوساطة شيوخ العلويين على أن يخرج رفعت من سوريا و يصطحب معه خزينة البنك المركزي من الذهب بالإضافة ألى ريع بعض المنافذ الحدودية لأبنائه تحول الى حساباتهم و بذلك توالت إنهيارات الليرة السورية و فعله بشار بسورية إلا هو عبارة تنفيذ لنبوئة الكتاب المقدس عند المجوس الجفر و الذي يتنبأ كاتبه بزوال حكم العائلة قريبا فلذلك ينبغي تدمير مابقي من هذا الإقتصاد المنهار .
فلا تسبوا أردغان و لا غيره فكلهم يعملون لمصلحة شعزبهم و دولهم إلا الخنزير بشار يعمل لمصلحة غيره فهو عميل مميز فما فعله بسوريا أسوأ مما فعله أسوأ غلاة البشرية ضد الإنسانية فهو أفظع بكثير من فلاد بن دراكولا الذي كان بلاد رومانيا اليوم ف فلاد قتل و عذب أربعون إلى مائة ألف من شعبه و أعدائه بينما بشار قتل من شعبنا ما يزيد على المليون و شرد نصف شعبنا بين مهجر و لاجئ و دمر ٨٠℅ من سوريا و باع إثتثمارات سوريا لروسيا و إيران و الصين و غيرهم من الدول لمدة تتراوح بين ٤٠ الى ٩٩ سنة بحيث لا يمكن أن تقوم قائمة لهذه البلد قبل ١٥٠ سنة و الحديث يطول ….