لبنان : انتقادات للافتة رفعت في بلدية تمنع فيها سير السوريين و عائلاتهم على طريقها السريع ليلاً و نهاراً
انتقدت الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان لافتة وصفتها بالعنصرية رفعت في بلدية فاريا اللبنانية تمنع سير العمال الأجانب وعائلاتهم على طريقها السريع ليلا ونهارا.
وأثارت اللافتة حفيظة بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إذ اعتبروها متحاملة على العمال الأجانب خاصة اللاجئين السوريين.
وفي الوقت الذي انتقد فيه مغردون قرار البلدية ودعوا إلى مقاطعتها ، دافع آخرون عن القرار وعدوه إجراء عاديا لحفظ سلامة المترجلين.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أنها حاولت التواصل مع البلدية، لكن لم تفلح في الوصول إلى أي من مسؤوليها.
ولا تعد هذه اللافتات بالأمر الجديد بحسب رامي شكر المنسق في حركة مناهضة العنصرية (ARM)، إذ يشير إلى أن منظمات حقوقية رصدت ممارسات عنصرية عديدة ضد العمال الأجانب في السنوات الأخيرة بلبنان.
ويضع رامي شكر إصبعه على سبب هذه المشكلة، فينتقد غياب قوانين رادعة تجرم العنصرية ويطالب بإلغاء نظام الكفيل الذي يمنح أصحاب العمل “سيطرة شبه كاملة” على حياة الموظف.
ويمضي بالقول:” لا يمكننا الحديث عن أغلبية أو أقلية تقف وراء هذه الممارسات، فالمهم اليوم هو تطوير القوانين وتفعيلها لحماية كل العمال أيا كانت جنسيتهم ووضعهم القانوني”.
ويعتبر شكر أن ممارسات بعض اللبنانيين، تجاه السوريين، لها أبعاد مختلفة منها ما هو اقتصادي وسياسي. (BBC)
بنصح الأخوة النازحين يفتحو سحابات بنطلوتهم و هيك رئيس البلدية و الشعب الشقيق بينبسط و بتعدو على خير
الارض الخبيثة المصطنعة لا تنتج ال شعبا تافها ملعونا حاقدا وعنصريا قبل على نفسه ان يكون خادما ذليلا عنصريا تافها لكل ماهو ضار ومؤذي لسوريا وأرضها . نحن نعلم بان سياسة الحكومة اللبنانية هي سياسة عنصرية انتهازية قذرة ساعدهم على ذلك خيانة قرود العصابة الحاكمة لشعبها وعدم نصرتها لهم . فتمادوا هؤلاء اللبنانيون العنصريون في غيهم وحقدهم وقذارتهم على هؤلاء السوريين المساكين مستغلين عدم وجود اي دولة او هيئة او موسسة تدافع عنهم . ليخرج وزير خارجيتهم هذا التافهة الاجدب ليهدد ويتوعد السوريين في كل مناسبة ومارسوا بحقهم ابشع انواع العذاب والذل . تصورا بان هذا الكيان المصطنع أراد من اوجده ان يقوم مقام اسرائيل للتعدي على كل ماهو عربي ومسلم وشريف شعب اصبح نصف سكانه من الشواذ رجال ونساء والنصف الباقي من المتحولين . لعنة الله على تلك الكائنات
بصدق زرت عشرات البلدان الاوربية و العربية و الاسيوية و لم اصادف شعب صفيق و متعجرف كشعب دويلة لبنان . يحاولون ان يقلدو الاوربيين بالمظاهر و لكن ليس بالأخلاق و التعامل . تذهب إلى فرنسا و إلى سويسرا التي زرتها عشر مرات فلم اجد العجرفة و الللؤم من الشعب السويسري بدأا من المطار حتى اصفر متجر او محل او محطة حافلات .
عالم زبالة و ريحتها طالعة و دولة داخل دولة و لكن اللؤم طبعهم . عدة مرات نتعرض و عائلتي للحقارة و اللؤم في مطار بيروت و تنكسر عيونهم بالمطار عندما يعلمون انك مقيم بدبي و تسافر بحرية .
شعب لا نعمم ولكن اغلبهم اخلاق زبالة و ضيقة عين . يحسدون اللاجئ السوري حتى على تعتيره و انه يستطيع اللجوء لأوربا . عندما تتعافي سوريا سوف نرد الأهانات للأخوة اللبنانين الزبالة و التي تعاملو بطريقة زبالة . سنتعامل معهم بلؤم و حقد ووجوه صفراء كالحة مثلهم .