الفصائل المعارضة و الجهادية تتقدم على حساب الميليشيات النظامية في ريف حماة و تسيطر على منطقة استراتيجية
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الفصائل المقاتلة والجهادية، تمكنت من السيطرة على قريتي تل ملح وكفرهود الاستراتيجية في ريف حماة الشمالي، عقب اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
وبذلك تمكنت الفصائل من رصد طريق محردة – السقيلبية وتشكل ضغط على قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مناطق من كفرنبودة وصولا إلى قرية الشريعة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي.
ويأتي هذا التقدم -بحسب المرصد- عقب تمكن الفصائل المقاتلة والجهادية من السيطرة على قرية جبين خلال العملية التي أطلقتها عصر اليوم تلك الفصائل والتي تهدف لمحاولة السيطرة على مناطق خسرت بعضها لصالح قوات النظام خلال الأسابيع الفائتة، وتزامن ذلك مع عمليات تمهيد مكثفة بأكثر من 400 قذيفة وصاروخ مستهدفة كل من كفرنبودة والقصابية وتل هواش والحماميات والجبين وتل ملح والمغير ومحردة الخاضعة لسيطرة قوات النظام بريفي حماة وإدلب.
وارتفع إلى 35 عدد عناصر قوات النظام والفصائل الذين قض. وا خلال المعارك الدائرة فيما بينهم على جبهات ريف حماة الشمالي، فيما ارتفع إلى 50 عدد الغارات التي نفذتها الطائرات الحربية الروسية على كل خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، وحصرايا والزكاة واللطامنة وكفرزيتا وأطرافها شمال حماة، ودير سنبل بجبل شحشبو.
كما ارتفع إلى 55 على الأقل عدد البراميل المتفجرة التي ألقاها الطيران المروحي على قرية الأربعين بريف حماة الشمالي، ومحور كبانة ضمن جبل الأكراد، وخان شيخون ومحيط كفرسجنة وكفرعين وتل عاس والهبيط والشيخ مصطفى في ريف إدلب الجنوبي، أيضاً ارتفع إلى 500 عدد القذائف التي أطلقتها قوات النظام اليوم الخميس على الشيخ مصطفى وكفرسجنة والهبيط وخان شيخون وعابدين وأم الصير وترملا في القطاع الجنوبي من الريف الإدلبي، ولطمين والصياد وكفرزيتا واللطامنة والزكاة بريف حماة الشمالي.
الله ينصركون ياابطال على اوسخ ارهابيي على مرالعصور بشار وبوتن
فصائل مقاتله و جهادية بتقول جايين من المريخ و ما هم بأولاد البلد اللي عم يدافعوا عن شرفنا بس جماعة هل المرصد ما عندهم شرف
كلب ال ب ك ك رامي عبد الرحمن احلفلكم بالله انو يتمنى تنباد المعارضه عن بكرة ابيها وتبقى سوريا للنظام العلوي ولعصابات قنديل ولكن قلتها لكم من قبل واكرر ادلب ستكسر ضهركم وستعيد سوريا كلها الى حظن الشعب السوري العظبم باذن الله وسواعد المجاهدين الابطال الذين يتحدون اعتى وانجس بني البشر
طالما الأسد يضحي بأبناء السوريين لايهم وهو يشاهد ويأمل استمراره بالحكم هو استمرار للقتل والدم…لن تنعم أي جهة في سوريا بالاستقرار طالما نظام الأسد بدعم طائفي علوي يسعى للاحتفاظ بحكم سوريا والاستبداد بمقدرات شعبها حكم الاقلية العلوية لم يأتي لسوريا إلا بالدم والخراب . هذه الطائفة الاقلوية والتي نفذت إلى السلطة من ثغرة إرادة المجتمع المدني السوري بانصهار كافة مكونات الشعب دون تفرقة وتشرزم طائفي أو قومي … وقد كان انتخاب وزير خارجية مسيحي ووزير دفاع درزي اجمل تعبير عن إرادة الوحدة الشعبية…وبمحل أن يؤسس هذا الحكم الاسدي وبالاستناد لطائفته لوحدة الشعب وعدالة اجتماعية ودستور يحفظ حقوق كل السوريين ويرسخ الديمقراطية…ذهبوا بالاتجاه المعاكس والذي كانوا هم بالأساس يشتكوا ودائمي النق ويتخوفوا منه وهو الاستبداد والظلم وتسلط الاكثرية وتعزيز الطائفية .
بالفعل كان حكما اقلويا طائفيا معاديا للمدنية والعدالة والقانون بواسطة اجلاف الجبال الذين تعتريهم عقد النقص النفسية والمجتمعية … وبالتالي زرعوا بذور كراهية وانتهاك وثارات دماء لن تمحوا اثارها عشرات السنين وأكدوا على همجية وجوع مزمن وفساد اخلاقي وعقائدي وتخلف واجرام … لهم مالهم وعلينا ماعلينا.
لعنة على كل جهادي اسلامي فهم يمثلون الارهابيين و ليس الشعب السوري.