الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي بن لادن في البحر
كشف الأمير تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، سبب إلقاء الأمريكيين ج. ثة زعيم تنظيم “القاعدة” أسامة بن لادن في البحر وعدم اعتقاله حياً.
وقال الأمير تركي في برنامج حواري: “بحسب كلامهم (الأمريكيين) لم يريدوا أن يكون له مشهد أو مزار أو شيء يجلب الناس إليه فلو دفن في أرض معينة ربما أصبح محلا للزيارة”.
وفيما يخص سبب ق. تل الأمريكان بن لادن بدلا من اعتقاله، قال الأمير السعودي: “ليس لدي أي تحليل لذلك، وحسب كلامهم عندما دخلوا عليه الغرفة كان يحمل السلاح وق. تل لهذا السبب”.
كما أشار الأمير تركي إلى أنه طلب من الملا عمر القائد الأعلى والزعيم الروحي الأسبق لحركة “طالبان” الأفغانية تسليم أسامة بن لادن للسعودية أكثر من مرة عام 1998، وكان ذلك بناء على طلب من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز إبان توليه ولاية العهد، إلا أن الملا عمر رفض تسليم بن لادن.
وتم ق. تل أسامة بن لادن في مايو 2011 في إحدى ضواحي مدينة أبوت آباد الباكستانية، وذلك بعملية أجرتها القوات الخاصة الأمريكية.
وبعد اختبارات الحمض النووي والتحقق من هويته حسب الرواية الأمريكية، تم إلقاء بن لادن في البحر في ظروف سرية. (RT)
خير مافعلت أميريكا قرار صائب ويجب تنفيذ هذا أيظا في البغدادي وغيرة
يا اسود هذا الشخص وامثاله هم الذين اركعوا اميركا تحت الصرامي
لي عندك سؤال:
في هذه الاوقات اميركا دعست رأسك ورأس كل العربان وكل العالم دون مبرر سوى انهم صليبيون حقراء كاذبون مجرمون عنصريون محتلون ومؤيدون ل اسرائيل بقتل كل المسلمين في العالم
فهل تستطيع ان تمنع قتلهم للمسلمين في غزه وفلسطين وميانمار والعراق وسوريا وليبيا واليمن وحالياً السودان؟
هم يريدون تنفيذ اوامر ومخططات اسرائيل بدس المزيد من الفتن بين الشعوب العربيهوبيع الاسلحهللطرفين المتنازعان
فهل حضرتك تستطيع ان تمنع اميركا واسرائيل ان تتوقف عن تلك الكوارث المفتعله؟
لو تكلمت بكلمة حق لقتلوك واتهموك ارهابياً؟؟؟؟؟؟
اما هؤلاء من تقول عنهم ….. هم باعوا ارواحهم كي ينصروك وينصروا كلمة الله
اما حوادث أخرى فلا اعلم عنها سوى ننتظر حقيقتها
ولكن عندي احساس ان بني سلول وبني ناقص هؤلاء الخونه هم من يطيحون بالشرفاء ويصطنعون القصص عليهم لتشويه صورهم كي يبقوا في حكمهم كعبيد للصليبيين وعملاء لليهود وكذلك الخنزير السيسي وحفتر النس
انشر ياعكس السير فالكلام هذا حقائق
ما قامت به أمريكا الدولة التي تدعي أنها دولة قانون و دولة عدالة هو جريمة قت. ل لا تقل بشاعة عمى يقوم به نظام الأسد و بوتفليقة و بعض الأنظمة الفاسدة المافيوية, بل توازي بفعلتها فعلة أبو منشار.
للاسف كون أمريكا دولة قوية و كون الرجل في نظر الغعلام و الكثير من البشر إر. ها. بي جعل عملية القتل الأجر. امية مسألة فيها وجهة نظر.