قيادي في حركة حماس : نظام بشار الأسد لم يعد له أي وزن أو قيمة

نفى قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأنباء كافةً التي تتناقلها وسائل إعلام حول إعادة فتح ملف علاقتها مع نظام بشار الأسد.

ونقل موقع “الخليج أونلاين” عن نايف الرجوب، القيادي البارز في الحركة بالضفة الغربية المحتلة، قوله إن “العلاقات مع النظام السوري لن تعود، وما يُنشر بالإعلام مجرد كلام لا أساس له من الصحة”.

وأكد أن النظام السوري الحالي لم يعد له أي وزن أو قيمة، ومن الخطأ التعويل عليه أو التقرب منه، مضيفاً: “الملف السوري (النظام) استُهلك تماماً، وأصبح رهاناً خاسراً”.

وذكر القيادي أن أي تقرب من هذا النظام سيكون على حساب الشعوب الحية، والنظام السوري لم يعد له أي تأثير على المستوى الإقليمي، والتقرب منه في ظل الظروف الحالية سيكون “ضرراً محضاً وعديم الجدوى أو المنفعة”.

مواضيع متعلقة

النظام يعلق حول علاقته بحركة حماس و يعيد نشر تصريح لبشار الأسد قاله عنها قبل عامين

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

    1. لن يعودوا… ليس لأنهم كويسين وضد جرائم ابن الكلب الناقص بشار… بل لأنه لم يعد لديه ما يقدمه لهم… واو يأملون منه خيرا لرأيتهم يزحفون الى دمشق… حماس عصابة ساقطة وقادتها الحرامية لا يختلفون عن المجرم الأهبل بشار.

  1. حاولتو كتير يا مرتزقة الاخونجية
    و ما مشي حالكم ولو إيران بتشترط انو طريق مساعداتكم بالقطاع تمر بدمشق كان رحتو بستو رجلو
    من طريقة الكلام واضح موضوع الارتزاق يعني لا تتقربو من نظام ضعيف و دورو على نظام اقوى
    لان الفأران بتهرب من المركب الغارق الى المركب الصالح
    هذه هي طريقة الاخوانجية بتدمير البلدان

  2. بينما نظام حماس .. فله قيمة ووزن كبير جدا .. وممكن يحرر الجولان .. مثلا يعني ..
    كل الانظمة العربية والاسلامية في كافة دول البهايم .. ليس لها اي قيمة ولا وزن بالمعيار الانساني ..
    القيم والاوزان كلها بالمعيار الجردوني ..

  3. اكتر من٦٠ سنه احتلال واكتر من ٦٠ سنه علاك مصدي من حماس وفتح ٦٠ سنه يابني ادم وماعندكم قناس فلسطيني شو الظاهر ماسمعت عن قناص بغداد وتعلمتوا منو معنى الرجوله انتو جماعه طالعه ريحتكن منافقين وووومعاااهم معاهم عليهم عليهم وعااااش الملك ومات الملك ياخسيس

    1. منظمة التحرير الفلسطينية كان لديها قناصين وانتحاريين وحاربت ضد اسرائيل وكم من مرات ومرات نفذ مقاتلو فتح عمليات فدائية لم تكن تخطر في بال أحد وكلها في قلب ما يسمى حدود ال ٤٨…
      ولكن يا نغل عندما سيدك المقبور قتل الفلسطينيين في تل الزعتر… وورطهم في معركة الكرامة وتآمر عليهم في لبنان ومنعهم (بأمر من إسرائيل) من الاقتراب من حدود فلسطين سواء في الجولان أو جنوب لبنان… فمن الطبيعي ان ذلك كله يفرز عملاء جبناء مثل حماس اليوم وفتح الانتفاضة الأنذال.. انتم بالتعاون مع إسرائيل قضيتم على المقاتل الفلسطيني الحقيقي وأتيتم بالكلاب المأجورة ليتصدروا المشهد ويلهثون وراء المال…