أشهر منظمة ألمانية معنية بشؤون اللاجئين تطالب بإلغاء اتفاقية اللاجئين بين الاتحاد الأوروبي و تركيا
طالبت منظمة “برو أزول” الألمانية المعنية بشؤون اللاجئين بإلغاء اتفاقية اللاجئين المبرمة بين تركيا والاتحاد الأوروبي.
ويأتي ذلك على خلفية زيارة وزير الخارجية الألماني هايكو ماس لتركيا.
وقال المدير التنفيذي للمنظمة، جونتر بوركهارت، السبت، إن تركيا تحولت من دولة مستقبلة للاجئين السوريين إلى دولة تلاحقهم، وأضاف: “لا توجد حماية للاجئين السوريين أو الأفغان، أو المعارضين الأتراك”.
وأوضحت المنظمة أن الفقرة التاسعة في الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا تتحدث عن “مناطق آمنة” في سورية بالقرب من الحدود التركية، مضيفةً أن الغزو التركي، المخالف للقانون الدولي، لشمال سورية كان مقرراً منذ فترة طويلة، مشيرةً إلى أن الحرب أجبرت آلاف الأكراد السوريين على النزوح.
وقال بوركهارت: “الخطوة التالية هي زيادة ضغط النزوح من السوريين المقيمين في تركيا”، مضيفاً أن الخطط التركية لإعادة توطين قسري للاجئين السوريين تنتهك القانون الدولي الإنساني.
وطالبت المنظمة الاتحاد الأوروبي بعدم اعتبار تركيا “دولة ثالثة آمنة”، وأوضحت أن تركيا ضمن “دول المنشأ الرئيسية الثلاث لطلبات اللجوء المقدمة في ألمانيا”، وأضافت: “منذ كانون الثاني حتى أيلول عام 2019، تقدم 8329 تركيا، لأول مرة، بطلبات لجوء في ألمانيا”. (DPA)
الأتراك كلهن كذابيين قدومهم الى المانيا واوربا أقتصادي بحت . أرجو من الأتحاد الأوربي عدم أعطائهم حق اللجوء لأنهم لا يستحقون ذلك بلادهم أمنه……وهي أولا بهم .
الأتراك من أكثر الناس عنصريه مع العرب في تركيا و خاصة اسطنبول التركية وكل واحد فيهم واخد حقه في البلد ولايستحقون اللجوء السياسي ولاتوجد ملاحقات لهم فهم طماع ن يسافرون إلى أوروبا ويستاجرون بيوتهم للسياح
نعم نطالب من الاتحاد الاوربي عدم إعطاء الاترك الاقامة،وذلك لأن تركيا بلاد امن فقد يأتون من أجل الوضع الاقتصادي وهم ام الفساد في العالم