الدفاع الأمريكية : قواتنا شنت ضربات دفاعية دقيقة ضد 5 منشآت تابعة لكتائب ” حزب الله ” في العراق و سوريا
قالت قناة “روسيا اليوم”، الأحد، إن مقر “اللواء 45” التابع لقوات “الحشد الشعبي” في مدينة القائم بمحافظة الأنبار، غرب العراق، قد تعرض للقصف.
وأضافت أن ضربة جوية وجهت لمقر تابع لـ”كتائب حزب الله” ضمن قوات الحشد الشعبي في القائم.
وأكدت وكالة “رويترز” البريطانية أن عددا من مسلحي “كتائب حزب الله” قتلوا في ضربة جوية على قاعدة بغرب العراق.
وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن قواتها شنت ضربات دفاعية دقيقة ضد 5 منشآت تابعة لكتائب “حزب الله” في العراق وسوريا.
وأفاد الجيش الأمريكي في بيان أن الضربات في العراق وسوريا استهدفت منشآت لـ”كتائب حزب الله” منها مخازن أسلحة ومواقع للقيادة والسيطرة.
من جهته، نقل موقع “السومرية نيوز” العراقي، عن مصدر أمني في محافظة الأنبار قوله إن نيرانا اندلعت قرب سيطرة القائم.
وأضاف أن “فرق الإطفاء توجهت إلى مكان الحادث”. (ANADOLU)
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
عناصر حزب الشيطان ابو طويطه اش يعملون يالعراق؟؟؟؟
خبيثون هل يريدون الذهاب لتحرير القدس عبر بغداد ايضاً ؟؟؟؟؟
مجوس وبهائم شيعه يتبعون عمائم سوداء مخادعه تضحك على عقول بهائم الشيعه وتجعلهم يصدقون اهل السياسه الخونه المجرمون التابعون لليهود فهدفهم دس الفتنه بين المسلمين بحجة علي وفاطمه والخسن وزينب ورقيه عليهم السلام اجمعين
الى متى يا شيعه يابهائم تبقون اغبياء؟؟؟؟
افتحوا القرآن الكريم والسنه النبيويه وتعلموها من الاسياد امثال
الشعراوي والبوطي والنابلسي وغيرهم من المسلمين الصالحين الاتقياء
وليس من الانجاس الكاذبون الدجالون اهل العمائم النجسه السوداء
اهل السنة والجماعة يشكرون الكفار على توجيه ضرباتهم ضد الشيعة الرافضة المجوس ..
تكبير ..
لعبة صارت معروفة وسمجة من الامريكين والاسرائيلين لتلميع وتحسين صورة المليشيات الايرانية كحزب الشيطان في اللبنان والعراق لابقائهم في الحكم بعد ثورات الجياع في العراق واللبنان ومثل القصف الاسرائيلي على مواقع في سورية لتلميع صورة المليشيات الايرانية والمجرم بشار الوحش واسرائيل وامريكا هم من صنعوا الخميني وخامنيئي ومليشياتهم الانجاس والحكام العرب
على ذمةِ موقعٍ روسي بعينِه، اسمُه “نيوز رو”، تقريرٌ عن خطةٍ روسية لنزع مقاليدِ السلطة من يدي بشار الأسد، بعد أن أصرت الأطرافُ الدولية على رفضه، على أن يكونَ البديلُ له زوجتَه أسماء الأسد، لما تمتلكه من أهليةٍ وقوةٍ متصاعدة في المجتمع السوري، وقدرتِها على خطفِ الأنظار مؤخراً من خلال تحجيمِ سياج الأسد الاقتصادي، مثلِ رامي مخلوف، وفقاً للموقع..