الإعلام الروسي : ” جمعية البستان تتبرأ من رامي مخلوف .. نعمل بإشراف الأسد “

رامي صار حقو فرنك بعد ما عطاه بشار الجزرة الصحراوية

النظام الأسدي ( وهو إرهابي وفاسد بامتياز ) يشبه المطرقة ومؤيديه بالأخص أبناء الطائفة العلوية الجاهلة السندان وفي الوسط سوريا وشعبها.
بمعنى الأسد ونظامه يمارس سياسته التسلطية والاحتكارية وجماهير وابناء طائفته يسهلون له ويساندوه بكل التجاوزات والمخالفات والظلم والاجحاف بما في ذلك تبرير الجرائم والانتهاكات والفظائع بكافة أشكالها وصنوفها.
هم يتجرعون السم مع كل هذه التقاليد والتصرفات لان نتائجها وانعكاساتها تصيبهم وكل المواطنين الشرفاء بتدمير مستقبلهم و ابنائهم وبلادهم.
انه الجهل والتخلف ياصاح….وهل إذا كان صاحب السلطة من اقربائي او طائفتي اللعينة اكون معه بجرائمه وتجاوزاته ومخالفاته وبعمى تام .
وبعد كل هذه الارتكابات تتعالى أصوات الجموع مع مسحات المسكنة وألتواء الرقاب والعويل بأنهم المضحون والفقراء الفقراء والمعاقين والمحتاجين والوطنيين والمخلصين والشرفاء ….. ( بحقيقة الأمر هي خيانة لأنفسهم ولبلادهم لصالح حاكم فاسد مستبد) .
فيقوا ياعبيد…جمعية اللصوص البستان تسرق البلد حقوق البنى التحتية والخدمات للمواطنين عامة وتعطيكم برطيل رشوة تحت بند مساعدات خيرية…..مسخرة انتوا.