سيراً على نهج عمهما .. فتيات ماهر الأسد يواصلن سرقة ميداليات بطولات الفروسية في سوريا
توجت ابنتا ماهر الأسد، بشرى وشام، بأولمبياد الناشئين بالفروسية، في دمشق.
وعلم عكس السير، أن فتيات الأسد سرقن -كما جرت العادة- ألقاب مباراة الـ Joker ومباراة الـ jump of.
ونالت بشرى ذهبية المسابقة الأولى وشام فضيتها، فيما نالت شام ذهبية الثانية، وبشرى برونزيتها.
وشارك في البطولة أندية : الجيش – حلب – الشرطة – دمشق – باسل الأسد – سيف الشام.
وسبق لبنات ماهر أن سرقن، في آذار الماضي، ميداليات ما يسمى بـ “دورة الوفاء للباسل 2015”.
يذكر أن الفارس المظلي المهندس الرائد الركن، سارق الرياضة والرياضيين، باسل الأسد، كان قد سجن البطل السوري عدنان قصار عام 1993 لأنه تفوق عليه، ولم ينل القصار حريته إلا بعد 21 عاماً.
مواضيع متعلقة :
على خطى عمهم .. بنات ماهر الأسد يسرقن المراكز الأولى في بطولات الفروسية ( صور تنشر لأول مرة )
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
هاتوا الفلوس اللي عليكم …. دي عيلة واطية ونصابة .
يعني سوريا ما فيها غير عائلة الكلب ( الأسد ) ناجحين بكل شيئ وباقي الشعب السوري فاشل
اذا ببيعن لداعش بسوق النخاسة احس ويركبوحصان داعش اربح لهم
وبيعطون ميداليات واشياء اخرى. توووووت
مصخره بمصخره!!!!!
سرقوا البلد كلها منذ خمسون عاماً… وأخيراً دمروها وقتلوا مئات الآلاف من شعبها وهجروا الملايين وجاؤوا بالإحتلالين الفارسي والروسي ؛ لم يتوقف الأمر على سرقة بطولة الفروسية لفتاتين صغيرتين من أبناء اللصوص والمجرمين.
مو دفاعا عن حدا….بس شو منشان مشاركته المميزة بدورة المتوسط بتاريخ 87
بكره بيجي حدا موالي و بقلك كلام فاضي القياده الحكيمه تدعم الطفوله و تنميها و بنات الأسد هم خير خلف لخير سلف الامين الخالد حافيض الاسد
الى موقع عكس السير لماذا تلمعون العصابة الاسدية المجرمة وكلابها الصغار .
الرجاء من عكس السير توثيق قصة (عدنان قصار ) ونشرها لأنها تشبه ما فعله القذافي بالكثير من مواطنيه وبقصة ائد الفضاء الروسي أيام الشيوعية وهي قصة سادية ومرعبة.
شو بدي علق على هيك شغلات استبدو بالعباد و البلاد و سلطوا على بلادنا من لا يرحمنا و لا يرحمهم و قفت على هالامور السخيفة صحيح ان هذه الدنيا متاع الغرور و صحي انو هالدنيا بكل ما فيها لا تسوى قشرة بصلة تمعنوا في هذا التعبير،
صدقوني الدنيا ما بتسوى اشرة بصلة و معفنة كمان…