توتر بين الوحدات الكردية و النظام في الأشرفية و بني زيد .. و المتحدث باسم ” قسد ” يسخر من النظام و يحذره من الاستفزاز
قال ناشطون أكراد، إن منطقة الأشرفية وبني زيد تشهد توتراً بين وحدات الحماية الكردية والنظام، في ظل تصريح لطلال سلو الناطق باسم قوات سوريا الديمقراطية حذر فيه ميليشيات النظام من “الاستفزاز”.
وقال الناشطون، وفق ما رصد عكس السير، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إن توتراً شديداً تشهده منطقة الأشرفية وبني زيد، بين القوات الكردية وقوات النظام.
وأكدوا أن وحدات الحماية في حالة تأهب قصوى بعد رفضها للانسحاب من “الأشرفية وبني زيد”، على حد تعبيرهم.
وتأكيداً على صحة هذه الأنباء، قال طلال سلو، الناطق باسم قوات سوريا الديمقراطية، في منشور له على صفحته بموقع فيسبوك : “توتر مابين ابطالنا وبطلاتنا في الاشرفية وبني زيد..وعناصر النظام..شر البلية مايضحك..؟”.
وأضاف في المنشور الذي ذيله بصورة كتب عليها “الكرد تأريخ والتأريخ لا يموت” : “بعد اربع سنوات النظام طبل وزمر واحتفل بتحرير جزء من حي بني زيد..وظن نفسه منتصرآ ويحاول استغلال هذا الانتصار المضحك المبكي بمتابعة القتال ضد قواتنا هناك..يبدوا انه يعيش بالاحلام..للتحذير والتذكير هناك مثل يقول ما كل الطير يؤكل لحمه فما بالك بأسودنا ولبواتنا…لا تحاولوا إختبارقوتنا…؟ واستفزازنا…؟وقد أعذر من أنذر”.
مواضيع متعلقة :
اوسخ مخلوقات الله قسد والنظام بس والله الي اسمو الله لنخوزقكون ياكلاب وان غدا لنظره قريب عملو وكترو
ش*****ن انتو وعصابة الأسد دافنينو سوا ولولا الطيران الروسي والاميركي كنّا ماشفنا هالوجوه الكالحة
من أكثر الأشياء التي تدعو للضحك هو اقتناع الأكراد في سوريا بأنهم قوه لا تقهر وقادرين على مواجهة الجيوش والأنظمة والإنتصار، ويضحكون على شعبهم ويوهمونهم بالانتصارات. وبالحقيقيه أن انتصاراتهم هي جزء من اللعبة المرسومه على الشعب السوري ولولا مباركة أمريكا وروسيا ودعمهم لهم، لما استطاع الأكراد التقدم على حساب داعش والنصره وغيرها من الفصائل. والكل يعلم بأن النظام السوري غير معني أبداً بالدخول في مواجهات عسكرية مع الأكراد بالوقت الحالي. ولكن ان حدثت المواجهات مستقبلا وبعد أن ينتصر على داعش والنصره فمن شبه المؤكد بأنه سيكتسح الأكراد كما اكتسحهم سنة 2004 وبكل سهوله، إن رفعت أمريكا وروسيا الغطاء عن عنهم. وغالبية العناصر الكردية التي تقاتل الأن في صفوف وحدات حماية الشعب هم من أكراد تركيا وايران والعراق ويشكلون هؤلاء حوالي 40% من مجمل المقاتلين أو أكثر قليلاً. وهؤلاء هم نخبة المقاتلين في الميادين ولو حدثت مواجهة حقيقية مع الجيش السوري فأنهم سينسحبون إلى بلدانهم الأصلية ويتركون اكراد سوريا فريسة للجيش السوري. لذلك كفو عن الثرثره وخذوا ما تم عرضه عليكم من الإدارة الذاتيه ولا تحلموا كثيرا لأنكم لن تنالوا الحكم الذاتي أو الدولة الفدرالية التي هي مرفوضه من المعارضه والنظام والغالبية العظمى من الشعب السوري. ونتمنى أن تحقنوا دماء أخوتنا الأكراد ولا تجروهم أكثر وأكثر إلى ساحات الموت والدمار وأن ينخرط الأكراد مع جميع فئات الشعب السوري في بناء سوريا الموحدة القوية للجميع. ولو صمم الأكراد على مشاريعهم فإنهم لن يجنوا إلا الخسائر والدمار والتشريد لشعبهم وسينتهي بهم المطاف لاجئين لدى البرزاني في كردستان العراق. ولا نقول هذا الكلام تعصبا أو كرها بالأكراد ولكن هذه وقائع وحقائق وتاريخ ولا يمكن مقارنة القوة العسكرية للأكراد بالقوة العسكرية للجيش السوري الذي يحارب على جميع الجبهات وفي أغلب محافظات سوريا لأنه إن استطاع تجميع قواته فمن شبه المؤكد بأنه سيكون قادر على اكتساح الأراضي التي يحكمها الأكراد بغضون اسابيع بسيطة.
هل الزلمة شكله شكل خنزير و تصريحاته أسوءو أعماله أشتع و جرائمه ستكون وبالاً عليه و على داعميه.
رحو نظفوا وسخكم بمنبج لسى قوات قسد سيطرنا على 40 , 50 , 60 بالمية و بس يغيب الطيران أمريكي دقائق طيط عملها تحتوا بطل الفلم
حقن فرنكين لولا الغطاء الجوي الامريكي والروسي انتوا وجيش ابو شحاطه ولابحياتكن بتاخدوا متر لولا الطيران كانوا الثوار والمجاهديين وصلوا لموسكو وواشنطن